واشنطن - (أ ف ب): قالت أمريكا في تقرير لها إن إيران دولة تنتهك حقوق الإنسان.
واعتبرت في التقرير الذي نشرته الجمعة أن انتهاكات حقوق الإنسان في الصين وروسيا تشكل "عوامل عدم استقرار" على غرار الانتهاكات في إيران وكوريا الشمالية.
وهذا العام، ركز التقرير الأمريكي السنوي حول حقوق الإنسان في العالم والذي عرضه وزير الخارجية بالوكالة جون سوليفان، على انتهاكات ترتكبها جهات حكومية.
وصدر التقرير في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وخصميها الاستراتيجيين في الأشهر الأخيرة.
من جهتها، انتقدت منظمات حقوق الإنسان غياب انتهاكات الحقوق الجنسية وحقوق الإنجاب في التقرير الذي صاغته الإدارة الجمهورية التي تركز على التجاوزات التي ترتكبها الدول.
لكن سوليفان دافع عن مزايا التقرير الذي يركز على التهديدات التي تواجه الأمن الأمريكي والعالمي.
وكتب في مقدمة التقرير "تعترف استراتيجية الأمن القومي لعام 2017 بأن الحكم الضعيف والفاسد يشكل تهديداً للأمن العالمي والمصالح الأمريكية. بعض الحكومات غير قادرة على الحفاظ على الأمن وتأمين الاحتياجات الأساسية لشعوبها".
وأضاف أن "الدول التي تقيد حرية التعبير والتجمع السلمي وتسمح وترتكب أعمال عنف ضد أفراد من الأقليات الدينية العرقية أو مجموعات الأقليات الأخرى أو تعمل على تقويض الكرامة الأساسية للناس، مدانة أخلاقياً كما أنها تسيء إلى مصالحنا".
وتابع سوليفان أن "حكومات روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية، على سبيل المثال، تنتهك يومياً حقوق أولئك الذين يعيشون داخل حدودها، وبالتالي فهي عوامل عدم استقرار".
واعتبرت في التقرير الذي نشرته الجمعة أن انتهاكات حقوق الإنسان في الصين وروسيا تشكل "عوامل عدم استقرار" على غرار الانتهاكات في إيران وكوريا الشمالية.
وهذا العام، ركز التقرير الأمريكي السنوي حول حقوق الإنسان في العالم والذي عرضه وزير الخارجية بالوكالة جون سوليفان، على انتهاكات ترتكبها جهات حكومية.
وصدر التقرير في ظل تصاعد التوتر بين واشنطن وخصميها الاستراتيجيين في الأشهر الأخيرة.
من جهتها، انتقدت منظمات حقوق الإنسان غياب انتهاكات الحقوق الجنسية وحقوق الإنجاب في التقرير الذي صاغته الإدارة الجمهورية التي تركز على التجاوزات التي ترتكبها الدول.
لكن سوليفان دافع عن مزايا التقرير الذي يركز على التهديدات التي تواجه الأمن الأمريكي والعالمي.
وكتب في مقدمة التقرير "تعترف استراتيجية الأمن القومي لعام 2017 بأن الحكم الضعيف والفاسد يشكل تهديداً للأمن العالمي والمصالح الأمريكية. بعض الحكومات غير قادرة على الحفاظ على الأمن وتأمين الاحتياجات الأساسية لشعوبها".
وأضاف أن "الدول التي تقيد حرية التعبير والتجمع السلمي وتسمح وترتكب أعمال عنف ضد أفراد من الأقليات الدينية العرقية أو مجموعات الأقليات الأخرى أو تعمل على تقويض الكرامة الأساسية للناس، مدانة أخلاقياً كما أنها تسيء إلى مصالحنا".
وتابع سوليفان أن "حكومات روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية، على سبيل المثال، تنتهك يومياً حقوق أولئك الذين يعيشون داخل حدودها، وبالتالي فهي عوامل عدم استقرار".