لوكسمبورغ - (أ ف ب): قررت لوكسمبورغ بدورها استدعاء سفيرة إسرائيل لدى بلجيكا إثر "أعمال العنف غير المقبولة" في غزة كما أعلنت وزارة خارجية لوكسمبروغ.
وبحسب البيان ترغب الوزارة في "الإشارة بهذه المناسبة إلى الاستخدام المفرط للقوة ضد المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة (...) والتصريحات العلنية لسفيرة إسرائيل في هذا الخصوص".
وكانت وزارة الخارجية البلجيكية في بروكسل استدعت الثلاثاء سيمونا فرانكل سفيرة إسرائيل لدى بلجيكا ولوكسمبورغ حيث توجهت الأربعاء.
وأثارت السفيرة جدلاً بوصفها الضحايا الفلسطينيين الذين سقطوا برصاص الجيش الإسرائيلي الإثنين في غزة بـ"الإرهابيين" في تصريحات للإذاعة البلجيكية العامة.
وقالت إن لجوء إسرائيل إلى القوة لم يكن مبالغاً به.
وقالت الوزارة إن "لوكسمبورغ تدين بشدة الاستخدام المفرط للقوة ضد مدنيين وطلبت فتح تحقيق دولي مستقل".
واستشهد نحو 60 فلسطينياً بالرصاص وأصيب 2500 في احتجاجات على نقل السفارة الأمريكية إلى القدس.
وتابع البيان أن وزير خارجية لوكسمبورغ جان اسلبورن ينضم إلى دعوات الأسرة الدولية خصوصاً الأمم المتحدة "لتحلي الأطراف على الأرض والمسؤولون في المنطقة بالهدوء وضبط النفس تفادياً لاندلاع موجة جديدة من العنف أو أي عمل آخر سيؤدي إلى إبعاد إمكانية إحلال سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط".
وبحسب البيان ترغب الوزارة في "الإشارة بهذه المناسبة إلى الاستخدام المفرط للقوة ضد المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة (...) والتصريحات العلنية لسفيرة إسرائيل في هذا الخصوص".
وكانت وزارة الخارجية البلجيكية في بروكسل استدعت الثلاثاء سيمونا فرانكل سفيرة إسرائيل لدى بلجيكا ولوكسمبورغ حيث توجهت الأربعاء.
وأثارت السفيرة جدلاً بوصفها الضحايا الفلسطينيين الذين سقطوا برصاص الجيش الإسرائيلي الإثنين في غزة بـ"الإرهابيين" في تصريحات للإذاعة البلجيكية العامة.
وقالت إن لجوء إسرائيل إلى القوة لم يكن مبالغاً به.
وقالت الوزارة إن "لوكسمبورغ تدين بشدة الاستخدام المفرط للقوة ضد مدنيين وطلبت فتح تحقيق دولي مستقل".
واستشهد نحو 60 فلسطينياً بالرصاص وأصيب 2500 في احتجاجات على نقل السفارة الأمريكية إلى القدس.
وتابع البيان أن وزير خارجية لوكسمبورغ جان اسلبورن ينضم إلى دعوات الأسرة الدولية خصوصاً الأمم المتحدة "لتحلي الأطراف على الأرض والمسؤولون في المنطقة بالهدوء وضبط النفس تفادياً لاندلاع موجة جديدة من العنف أو أي عمل آخر سيؤدي إلى إبعاد إمكانية إحلال سلام عادل ودائم في الشرق الأوسط".