* استسلام 3 إرهابيين للمصالح الأمنية
الجزائر - عبد السلام سكية
استرجعت عناصر الجيش الجزائري ترسانة حربية ضخمة، في عمليتين منفصلتين بمنطقة برج باجي مختار، أقصى جنوب البلاد على الحدود مع دولة مالي، واللافت أن المضبوطات تحوي قاذفات صواريخ، تمتلكها في الغالب الجيوش النظامية وليست الجماعات الإرهابية.
وأفاد بيان لوزارة الدفاع الجزائرية، بأن المخبأ الأول احتوى على 7 رؤوس صواريخ للمدفعية نوع BM-21، و7حشوات دافعة و49 صاعقا، وفي المخبأ الثاني الذي تم التوصل إليه كان بداخله رشاش ثقيل عيار 14.5 ميليمتر، وبندقية رشاشة من نوع "FMPK"، ورشاشان من نوع كلاشنيكوف، بندقية تكرارية، إضافة إلى 21 حشوة دافعة للقاذف الصاروخيRPG-7 ، و11 قذيفة خاصة بالقاذف الصاروخي RPG-7، و16 شريط ذخيرة خاص بالرشاش الثقيل بالإضافة إلى كمية معتبرة من الذخيرة تقدر بـ "3300" طلقة من مختلف العيارات، كما تم تدمير 12 مخبأ للإرهابيين في عملات مختلفة أخرى.
وذكر بيان لوزارة الدفاع الجزائرية، أن "العملية النوعية التي تضاف إلى سلسلة النتائج المحققة ميدانيا، تؤكد اليقظة العالية والحرص الشديد لقوات الجيش الوطني الشعبي المرابطة على الحدود في الحفاظ على سلامة ترابنا الوطني وإحباط أية محاولة اختراق لها أو تسريب للأسلحة أو المساس بأمن واستقرار البلاد".
في سياق ذي صلة، سلم إرهابي نفسه للمصالح الأمنية المختصة بمحافظة جيجل شرق البلاد، وهذا بعد استسلام عائلته المكونة من 10 أفراد أبريل الماضي، وبمحافظة تمنراست في الجنوب، سلم إرهابيان اثنان نفسيهما للمصالح الأمنية كذلك، وكان بحوزتهما رشاشا كلاشنيكوف.
الجزائر - عبد السلام سكية
استرجعت عناصر الجيش الجزائري ترسانة حربية ضخمة، في عمليتين منفصلتين بمنطقة برج باجي مختار، أقصى جنوب البلاد على الحدود مع دولة مالي، واللافت أن المضبوطات تحوي قاذفات صواريخ، تمتلكها في الغالب الجيوش النظامية وليست الجماعات الإرهابية.
وأفاد بيان لوزارة الدفاع الجزائرية، بأن المخبأ الأول احتوى على 7 رؤوس صواريخ للمدفعية نوع BM-21، و7حشوات دافعة و49 صاعقا، وفي المخبأ الثاني الذي تم التوصل إليه كان بداخله رشاش ثقيل عيار 14.5 ميليمتر، وبندقية رشاشة من نوع "FMPK"، ورشاشان من نوع كلاشنيكوف، بندقية تكرارية، إضافة إلى 21 حشوة دافعة للقاذف الصاروخيRPG-7 ، و11 قذيفة خاصة بالقاذف الصاروخي RPG-7، و16 شريط ذخيرة خاص بالرشاش الثقيل بالإضافة إلى كمية معتبرة من الذخيرة تقدر بـ "3300" طلقة من مختلف العيارات، كما تم تدمير 12 مخبأ للإرهابيين في عملات مختلفة أخرى.
وذكر بيان لوزارة الدفاع الجزائرية، أن "العملية النوعية التي تضاف إلى سلسلة النتائج المحققة ميدانيا، تؤكد اليقظة العالية والحرص الشديد لقوات الجيش الوطني الشعبي المرابطة على الحدود في الحفاظ على سلامة ترابنا الوطني وإحباط أية محاولة اختراق لها أو تسريب للأسلحة أو المساس بأمن واستقرار البلاد".
في سياق ذي صلة، سلم إرهابي نفسه للمصالح الأمنية المختصة بمحافظة جيجل شرق البلاد، وهذا بعد استسلام عائلته المكونة من 10 أفراد أبريل الماضي، وبمحافظة تمنراست في الجنوب، سلم إرهابيان اثنان نفسيهما للمصالح الأمنية كذلك، وكان بحوزتهما رشاشا كلاشنيكوف.