دمشق - رامي الخطيب
عاد اغتيال الصحافيين إلى الواجهة من جديد في سوريا، عبر اغتيال الصحفي ابراهيم المنجر مراسل موقع "إس واي 24، SY 24" في بلدة صيدا بريف درعا الشرقي جنوب البلاد، حيث قام مجهولون يستقلون دراجة نارية بإطلاق النار عليه أمام منزله مما أدى إلى وفاته على الفور، ولم يتمكن أحد من تتبع الجناة وإلقاء القبض عليهم رغم وجود حواجز للجيش السوري الحر التابع للمعارضة السورية في البلدة.
يذكر أن منجر تعرض لمحاولة اغتيال عبر تفخيخ سيارته في بلدة تل شهاب ولكنه نجا حيث انفجرت السيارة قبل أن يركبها وهو ما جعله ينتقل إلى بلدة صيدا بعد الحادثة لكي يجنب أهله الضرر باعتباره مستهدفا إضافة إلى الخوف من خلايا تنظيم الدولة "داعش"، الناشطة في البلدة".
وعمل ابراهيم منجر "26 عاما"، وهو من بلدة تل شهاب - ومتزوج ولديه طفلة - مراسلاً لشبكة "سمارت" للأنباء، وهي شبكة معارضة لنظام الرئيس بشار الأسد قبل أن يتركه ويلتحق بموقع "إس واي 24، SY 24". وقد نعته أيضاً شبكة شام الإخبارية على أنه مراسلها وهو من أوائل الناشطين الإعلاميين في الثورة السورية وكان له دور بارز في تغطية أحداثها قبل أن تطاله يد الغدر في ريف درعا.
يذكر أن المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في درعا تعاني من فلتان أمني كبير وسط ضعف الفصائل العسكرية رغم إلقاء القبض على بعض خلايا تنظيم الدولة "داعش"، ونظام الأسد وبعض العصابات إلا أن الوضع الأمني يزداد سوءاً.
عاد اغتيال الصحافيين إلى الواجهة من جديد في سوريا، عبر اغتيال الصحفي ابراهيم المنجر مراسل موقع "إس واي 24، SY 24" في بلدة صيدا بريف درعا الشرقي جنوب البلاد، حيث قام مجهولون يستقلون دراجة نارية بإطلاق النار عليه أمام منزله مما أدى إلى وفاته على الفور، ولم يتمكن أحد من تتبع الجناة وإلقاء القبض عليهم رغم وجود حواجز للجيش السوري الحر التابع للمعارضة السورية في البلدة.
يذكر أن منجر تعرض لمحاولة اغتيال عبر تفخيخ سيارته في بلدة تل شهاب ولكنه نجا حيث انفجرت السيارة قبل أن يركبها وهو ما جعله ينتقل إلى بلدة صيدا بعد الحادثة لكي يجنب أهله الضرر باعتباره مستهدفا إضافة إلى الخوف من خلايا تنظيم الدولة "داعش"، الناشطة في البلدة".
وعمل ابراهيم منجر "26 عاما"، وهو من بلدة تل شهاب - ومتزوج ولديه طفلة - مراسلاً لشبكة "سمارت" للأنباء، وهي شبكة معارضة لنظام الرئيس بشار الأسد قبل أن يتركه ويلتحق بموقع "إس واي 24، SY 24". وقد نعته أيضاً شبكة شام الإخبارية على أنه مراسلها وهو من أوائل الناشطين الإعلاميين في الثورة السورية وكان له دور بارز في تغطية أحداثها قبل أن تطاله يد الغدر في ريف درعا.
يذكر أن المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في درعا تعاني من فلتان أمني كبير وسط ضعف الفصائل العسكرية رغم إلقاء القبض على بعض خلايا تنظيم الدولة "داعش"، ونظام الأسد وبعض العصابات إلا أن الوضع الأمني يزداد سوءاً.