القاهرة - (أ ف ب): قتل ضابط شرطة وأصيب قائد قوة الأمن المركزي في شمال سيناء إثر انفجار عبوة ناسفة في المدرعة التي كانا على متنها ليل الخميس الجمعة بحسب ما قال مسؤولون أمنيون.
وقال المسؤولون إن "النقيب عبد المجيد الماحي لقي مصرعه وأصيب اللواء ناصر حسين مدير إدارة الأمن المركزي في شمال سيناء بنزيف في المخ إثر انفجار عبوة ناسفة في المدرعة التي كانا يستقلانها أثناء قيامهما بتوزيع وجبات السحور" على أفراد الشرطة في عدة كمائن بمدينة العريش.
ويقوم الجيش المصري بالتعاون مع الشرطة بحملة عسكرية موسعة في سيناء منذ فبراير الماضي تستهدف القضاء على الفرع المصري من تنظيم الدولة "داعش"، "ولاية سيناء".
والخميس أعلن الجيش في بيان مقتل 19 "عنصراً تكفيريا" خلال الأيام الماضية في سيناء.
ومنذ أطاح الجيش بالرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي في 2013 بعد احتجاجات شعبية ضخمة، تخوض قوات الأمن وخصوصا في شمال سيناء مواجهات عنيفة ضد مجموعات متطرفة، بينها الفرع المصري لتنظيم الدولة "داعش"، "ولاية سيناء"، المسؤول عن شن عدد كبير من الاعتداءات الدامية في البلاد.
وتسبب التنظيم المتطرف في مقتل مئات الجنود والشرطيين والمدنيين، خصوصا في معقله شمال سيناء، لكن هجماته امتدت إلى مدن أخرى واستهدف الأقباط خصوصا في اعتداءات طالت عددا من الكنائس.
وقال المسؤولون إن "النقيب عبد المجيد الماحي لقي مصرعه وأصيب اللواء ناصر حسين مدير إدارة الأمن المركزي في شمال سيناء بنزيف في المخ إثر انفجار عبوة ناسفة في المدرعة التي كانا يستقلانها أثناء قيامهما بتوزيع وجبات السحور" على أفراد الشرطة في عدة كمائن بمدينة العريش.
ويقوم الجيش المصري بالتعاون مع الشرطة بحملة عسكرية موسعة في سيناء منذ فبراير الماضي تستهدف القضاء على الفرع المصري من تنظيم الدولة "داعش"، "ولاية سيناء".
والخميس أعلن الجيش في بيان مقتل 19 "عنصراً تكفيريا" خلال الأيام الماضية في سيناء.
ومنذ أطاح الجيش بالرئيس المنتمي لجماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي في 2013 بعد احتجاجات شعبية ضخمة، تخوض قوات الأمن وخصوصا في شمال سيناء مواجهات عنيفة ضد مجموعات متطرفة، بينها الفرع المصري لتنظيم الدولة "داعش"، "ولاية سيناء"، المسؤول عن شن عدد كبير من الاعتداءات الدامية في البلاد.
وتسبب التنظيم المتطرف في مقتل مئات الجنود والشرطيين والمدنيين، خصوصا في معقله شمال سيناء، لكن هجماته امتدت إلى مدن أخرى واستهدف الأقباط خصوصا في اعتداءات طالت عددا من الكنائس.