الجزائر - عبد السلام سكية
سّلم إرهابيان نفسيهما للجيش الجزائري، في عمليتين منفصلتين، الأولى في محافظة تمنراست أقصى جنوب البلاد، والثانية بمحافظة أدرار جنوب البلاد كذلك.
وأفادت وزارة الدفاع الجزائرية، في بيان على موقعها الإلكتروني، الثلاثاء، بأن العنصر الأول هو "إرهابي خطير"، ومسؤول في أحد التنظيمات الإرهابية بمنطقة الساحل، ويتعلق الأمر بالمسمى "أ.مولتافة"، المكنى "أبو عيسى"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2015. وكان بحوزة الإرهابي رشاش ثقيل من نوع PKT وكمية من الذخيرة.
والإرهابي الثاني، هو المسمى "غ. لكحل"، المكنى "أسيد"، وكان ينشط ضمن أحد التنظيمات الإرهابية بمنطقة الساحل منذ التحاقه بالجماعات الإرهابية سنة 2012.
وفي عملية أخرى، تمكنت المصالح الأمنية المشتركة بمحافظة مستغانم غرب البلاد، من تفكيك شبكة لدعم وإسناد الجماعات الإرهابية مكونة من 12 شخصاً من بينهم قاصر. وقالت مصادر أمنية أن العملية جاءت بعد توقيف بوسط المدينة عنصر دعم وإسناد للجماعات الإرهابية الأسبوع الماضي وبحوزته سلاح ناري من نوع مسدس آلي والعثور على منشورات ووثائق.
كما أحبط حراس الحدود بتلمسان على الحدود الغربية، محاولة إدخال كمية ضخمة من الكيف المعالج تقدر بستة قناطير و12 كيلوغرام، كانت بحوزة تاجري مخدرات من جنسية مغربية.
سّلم إرهابيان نفسيهما للجيش الجزائري، في عمليتين منفصلتين، الأولى في محافظة تمنراست أقصى جنوب البلاد، والثانية بمحافظة أدرار جنوب البلاد كذلك.
وأفادت وزارة الدفاع الجزائرية، في بيان على موقعها الإلكتروني، الثلاثاء، بأن العنصر الأول هو "إرهابي خطير"، ومسؤول في أحد التنظيمات الإرهابية بمنطقة الساحل، ويتعلق الأمر بالمسمى "أ.مولتافة"، المكنى "أبو عيسى"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2015. وكان بحوزة الإرهابي رشاش ثقيل من نوع PKT وكمية من الذخيرة.
والإرهابي الثاني، هو المسمى "غ. لكحل"، المكنى "أسيد"، وكان ينشط ضمن أحد التنظيمات الإرهابية بمنطقة الساحل منذ التحاقه بالجماعات الإرهابية سنة 2012.
وفي عملية أخرى، تمكنت المصالح الأمنية المشتركة بمحافظة مستغانم غرب البلاد، من تفكيك شبكة لدعم وإسناد الجماعات الإرهابية مكونة من 12 شخصاً من بينهم قاصر. وقالت مصادر أمنية أن العملية جاءت بعد توقيف بوسط المدينة عنصر دعم وإسناد للجماعات الإرهابية الأسبوع الماضي وبحوزته سلاح ناري من نوع مسدس آلي والعثور على منشورات ووثائق.
كما أحبط حراس الحدود بتلمسان على الحدود الغربية، محاولة إدخال كمية ضخمة من الكيف المعالج تقدر بستة قناطير و12 كيلوغرام، كانت بحوزة تاجري مخدرات من جنسية مغربية.