أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قتل 16 مسلحاً من ميليشيات الحوثي الإيرانية، الجمعة، من جراء المواجهات العنيفة مع المقاومة اليمنية المشتركة في جبهات الساحل الغربي لليمن، في وقت قطعت الميليشيات الطريق الواصلة بين محافظتي الحديدة وريمة.
وأفادت مصادر يمنية بأن الخسائر الحوثية، التي شملت إصابات أيضا، وقعت خلال مواجهات مع قوات المقاومة المشتركة في جبهات محافظة الحديدة.
وتركزت المواجهات في مناطق الطائف ومزارع الحسينية وأطراف مديرية التحيتا.
وتمكنت المقاومة اليمنية المشتركة من تحقيق انتصارات متتالية في جبهة الساحل الغربي بدعم من التحالف العربي، ما يضعها على مشارف مدينة الحديدة الاستراتيجية.
في غضون ذلك، أفادت مصادر يمنية بأن الميليشيات الانقلابية قطعت الطريق الرابط بين محافظتي ريمة والحديدة المجاورتين لأسباب غير معروفة .
وأكدت المصادر أن قطع الطريق تزامن مع حملة خطف استهدفت السكان، الذين تتهمهم الميليشيا بموالاة قوات المقاومة اليمنية المشتركة.
وتخشى ميليشيات الحوثي من انتفاضة شعبية مع تقدم قوات المقاومة في مديرية بيت الفقيه التابعة للحديدة والقريبة من ريمة.
وتأتي هذه التطورات عقب الخسائر الكبيرة والانهيارات، التي وقعت في صفوف الميليشيات الإيرانية في الحديدة، على وقع تقدم قوات المقاومة اليمنية وألوية العمالقة والمقاومة التهامية، المدعومة من قوات التحاف العربي إلى مشارف مدينة الحديدة.
ورصد فيديو حصري لـ"سكاي نيوز عربية" عربات تقل العشرات من مسلحي الميليشيات أثناء فرارهم من الحديدة.
وفي محاول لتدارك الوضع المنهار للانقلابيين في الحديدة، أرسلت الميليشيات الإيرانية القيادي الحوثي البارز أبو علي الحاكم وصل إلى المحافظة.
وأبو علي الحاكم من أبرز القيادات العسكرية الحوثية وأحد الأشخاص المدرجين على قائمة العقوبات، التي أصدرها مجلس الأمن الدولي.
وأفادت مصادر متعددة بأن الحوثيين كثفوا من إرسال التعزيزات من صنعاء وذمار ومناطق أخرى إلى الحديدة، في محاولة للاستعداد للتصدي للهجوم المرتقب للمقاومة اليمنية المشتركة.
وأفادت مصادر يمنية بأن الخسائر الحوثية، التي شملت إصابات أيضا، وقعت خلال مواجهات مع قوات المقاومة المشتركة في جبهات محافظة الحديدة.
وتركزت المواجهات في مناطق الطائف ومزارع الحسينية وأطراف مديرية التحيتا.
وتمكنت المقاومة اليمنية المشتركة من تحقيق انتصارات متتالية في جبهة الساحل الغربي بدعم من التحالف العربي، ما يضعها على مشارف مدينة الحديدة الاستراتيجية.
في غضون ذلك، أفادت مصادر يمنية بأن الميليشيات الانقلابية قطعت الطريق الرابط بين محافظتي ريمة والحديدة المجاورتين لأسباب غير معروفة .
وأكدت المصادر أن قطع الطريق تزامن مع حملة خطف استهدفت السكان، الذين تتهمهم الميليشيا بموالاة قوات المقاومة اليمنية المشتركة.
وتخشى ميليشيات الحوثي من انتفاضة شعبية مع تقدم قوات المقاومة في مديرية بيت الفقيه التابعة للحديدة والقريبة من ريمة.
وتأتي هذه التطورات عقب الخسائر الكبيرة والانهيارات، التي وقعت في صفوف الميليشيات الإيرانية في الحديدة، على وقع تقدم قوات المقاومة اليمنية وألوية العمالقة والمقاومة التهامية، المدعومة من قوات التحاف العربي إلى مشارف مدينة الحديدة.
ورصد فيديو حصري لـ"سكاي نيوز عربية" عربات تقل العشرات من مسلحي الميليشيات أثناء فرارهم من الحديدة.
وفي محاول لتدارك الوضع المنهار للانقلابيين في الحديدة، أرسلت الميليشيات الإيرانية القيادي الحوثي البارز أبو علي الحاكم وصل إلى المحافظة.
وأبو علي الحاكم من أبرز القيادات العسكرية الحوثية وأحد الأشخاص المدرجين على قائمة العقوبات، التي أصدرها مجلس الأمن الدولي.
وأفادت مصادر متعددة بأن الحوثيين كثفوا من إرسال التعزيزات من صنعاء وذمار ومناطق أخرى إلى الحديدة، في محاولة للاستعداد للتصدي للهجوم المرتقب للمقاومة اليمنية المشتركة.