الجزائر - جمال كريمي
سلّم 7 إرهابيين أنفسهم، للسلطات العسكرية الجزائرية بتمنراست بالناحية العسكرية السادسة، أقصى جنوب البلاد، وتم خلال العملية أيضاً استرجاع 6 مسدسات رشاشة من نوع كلاشنيكوف وبندقية قناصة و11 مخزن ذخيرة مملوءاً.
وأفاد بيان لوزارة الدفاع الجزائرية، بأن الإرهابيين الذين سلموا أنفسهم هم "قاسمي بلخير"، المدعو"الشيباني"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2008، و"غدير إبراهيم الهادي"، المدعو"سلمان"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2010، و"علوان محمد"، المدعو"آدم"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2011، إضافة إلى "بن أحمد أحمد"، المدعو"محمد"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2011، و"علوان علي"، المدعو"غالي"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2011، ومعهم كل من "ناجي يحي"، المدعو"أبوعمر"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2012، و"زواري بشير"، المدعو" علي"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2014.
وأكدت المؤسسة العسكرية الجزائرية، أن هذه العملية النوعية تعكس مرة أخرى "إصرار وعزم كافة مكونات الجيش خصوصاً الوحدات المكلفة بمحاربة الإرهاب على تطهير بلادنا من بقايا الجماعات الإرهابية"، كما تؤكد "نجاعة الاستراتيجية المتبناة من طرف القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي من خلال مساعيها ومبادراتها قصد اجتثاث هذه الظاهرة من بلادنا على غرار النداءات الموجهة لبقايا الإرهابيين للتوبة والرجوع إلى جادة الصواب والاندماج في المجتمع".
{{ article.visit_count }}
سلّم 7 إرهابيين أنفسهم، للسلطات العسكرية الجزائرية بتمنراست بالناحية العسكرية السادسة، أقصى جنوب البلاد، وتم خلال العملية أيضاً استرجاع 6 مسدسات رشاشة من نوع كلاشنيكوف وبندقية قناصة و11 مخزن ذخيرة مملوءاً.
وأفاد بيان لوزارة الدفاع الجزائرية، بأن الإرهابيين الذين سلموا أنفسهم هم "قاسمي بلخير"، المدعو"الشيباني"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2008، و"غدير إبراهيم الهادي"، المدعو"سلمان"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2010، و"علوان محمد"، المدعو"آدم"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2011، إضافة إلى "بن أحمد أحمد"، المدعو"محمد"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2011، و"علوان علي"، المدعو"غالي"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2011، ومعهم كل من "ناجي يحي"، المدعو"أبوعمر"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2012، و"زواري بشير"، المدعو" علي"، الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 2014.
وأكدت المؤسسة العسكرية الجزائرية، أن هذه العملية النوعية تعكس مرة أخرى "إصرار وعزم كافة مكونات الجيش خصوصاً الوحدات المكلفة بمحاربة الإرهاب على تطهير بلادنا من بقايا الجماعات الإرهابية"، كما تؤكد "نجاعة الاستراتيجية المتبناة من طرف القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي من خلال مساعيها ومبادراتها قصد اجتثاث هذه الظاهرة من بلادنا على غرار النداءات الموجهة لبقايا الإرهابيين للتوبة والرجوع إلى جادة الصواب والاندماج في المجتمع".