* ميركل تلتقي الحريري بعد وصولها إلى بيروت قادمة من عمان
بيروت - بديع قرحاني، وكالات
أكد وزير الدولة لشؤون النازحين في حكومة تصريف الأعمال في لبنان معين المرعبي أنّ "مهمة عودة النازحين السوريين هي مهمّة تتعلّق بالخارج، أي خارج الإطار اللبناني"، موضحا أن "اللاعبين الأساسيين في ملف النازحين موجودون في سوريا".
وقال في تصريحات تلفزيونية إن "ما يحاول أن يفعله وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل، قد يكون نوعًا من شرعية معينة للتواصل مع وزير الخارجية السورية وليد المعلم وآخرين، لكن هذا ليس قرارًا حكوميا".
وذكر مرعبي أنه "على باسيل أن يقوم بمسعى مع "حزب الله" اللبناني كي ينسحب من سوريا".
من ناحية أخرى، وصلت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل إلى بيروت مساء الخميس آتية من عمان، في زيارة رسمية تستمر يومين تتخللها سلسلة لقاءات استهلتها مع رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري.
وأجرت ميركل في عمان محادثات مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، أكد خلالها أن لا سلام في المنطقة دون حل عادل يقود إلى قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية.
فور وصولها إلى بيروت، المحطة الثانية والأخيرة في جولتها في المنطقة، التقت ميركل رئيس الحكومة المكلف. وتطرقت المحادثات وفق بيان عن مكتب الحريري إلى "آخر المستجدات في لبنان والمنطقة وسبل تفعيل العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، لا سيما على الصعيد الاقتصادي والتبادل التجاري".
وتلتقي ميركل الجمعة الرئيس اللبناني ميشال عون ورئيس البرلمان نبيه بري قبل أن تجتمع بالحريري مجدداً وتعقد مؤتمراً صحافياً تغادر على إثره إلى برلين.
بيروت - بديع قرحاني، وكالات
أكد وزير الدولة لشؤون النازحين في حكومة تصريف الأعمال في لبنان معين المرعبي أنّ "مهمة عودة النازحين السوريين هي مهمّة تتعلّق بالخارج، أي خارج الإطار اللبناني"، موضحا أن "اللاعبين الأساسيين في ملف النازحين موجودون في سوريا".
وقال في تصريحات تلفزيونية إن "ما يحاول أن يفعله وزير الخارجية في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل، قد يكون نوعًا من شرعية معينة للتواصل مع وزير الخارجية السورية وليد المعلم وآخرين، لكن هذا ليس قرارًا حكوميا".
وذكر مرعبي أنه "على باسيل أن يقوم بمسعى مع "حزب الله" اللبناني كي ينسحب من سوريا".
من ناحية أخرى، وصلت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل إلى بيروت مساء الخميس آتية من عمان، في زيارة رسمية تستمر يومين تتخللها سلسلة لقاءات استهلتها مع رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري.
وأجرت ميركل في عمان محادثات مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، أكد خلالها أن لا سلام في المنطقة دون حل عادل يقود إلى قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية.
فور وصولها إلى بيروت، المحطة الثانية والأخيرة في جولتها في المنطقة، التقت ميركل رئيس الحكومة المكلف. وتطرقت المحادثات وفق بيان عن مكتب الحريري إلى "آخر المستجدات في لبنان والمنطقة وسبل تفعيل العلاقات الثنائية بين البلدين في مختلف المجالات، لا سيما على الصعيد الاقتصادي والتبادل التجاري".
وتلتقي ميركل الجمعة الرئيس اللبناني ميشال عون ورئيس البرلمان نبيه بري قبل أن تجتمع بالحريري مجدداً وتعقد مؤتمراً صحافياً تغادر على إثره إلى برلين.