أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): ذكر التلفزيون الرسمي السوري في وقت متأخر الاثنين، أن صاروخين إسرائيليين سقطا في محيط مطار دمشق الدولي، فيما قالت مصادر إن الضربة استهدفت مستودعات لـ "حزب الله".
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، إن "الصاروخين الإسرائيليين استهدفا مستودعات أسلحة لـ "حزب الله" اللبناني قرب المطار"، مشيراً إلى أن "القصف لم يسفر عن انفجارات ضخمة".
أما وكالة الأنباء السورية "سانا"، فقد أشارت إلى أن الضربة تأتي في إطار دعم إسرائيل لما وصفته بالتنظيمات الإرهابية، ولرفع معنوياتها بعد استعادة القوات السورية لمئات الكيلومترات في منطقة اللجاة بريفي درعا والسويداء والبادية السورية.
ومنذ بدء النزاع في سوريا في 2011، قصفت إسرائيل مرارا أهدافاً عسكرية للجيش السوري وأخرى لـ "حزب الله" في سوريا، وقد طال القصف مرات عدة مواقع قرب مطار دمشق الدولي. ومؤخرا استهدف القصف الإسرائيلي مواقع يوجد فيها إيرانيون.
وفي 17 يونيو الحالي، استهدفت ضربات جوية مواقع عسكرية قرب الحدود السورية العراقية شرق البلاد، وأسفرت عن مقتل العشرات من المقاتلين العراقيين الذين يقاتلون إلى جانب القوات السورية الحكومية. وقال مسؤول أمريكي وقتها إن واشنطن تعتقد أن إسرائيل المسؤولة عن تلك الضربات.
ويقاتل "حزب الله"، المدعوم من إيران، منذ عام 2013 بشكل علني إلى جانب الجيش السوري وقد ساهم في تغيير المعادلة على الأرض لصالح النظام على جبهات عدة.
وقال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، رامي عبد الرحمن، إن "الصاروخين الإسرائيليين استهدفا مستودعات أسلحة لـ "حزب الله" اللبناني قرب المطار"، مشيراً إلى أن "القصف لم يسفر عن انفجارات ضخمة".
أما وكالة الأنباء السورية "سانا"، فقد أشارت إلى أن الضربة تأتي في إطار دعم إسرائيل لما وصفته بالتنظيمات الإرهابية، ولرفع معنوياتها بعد استعادة القوات السورية لمئات الكيلومترات في منطقة اللجاة بريفي درعا والسويداء والبادية السورية.
ومنذ بدء النزاع في سوريا في 2011، قصفت إسرائيل مرارا أهدافاً عسكرية للجيش السوري وأخرى لـ "حزب الله" في سوريا، وقد طال القصف مرات عدة مواقع قرب مطار دمشق الدولي. ومؤخرا استهدف القصف الإسرائيلي مواقع يوجد فيها إيرانيون.
وفي 17 يونيو الحالي، استهدفت ضربات جوية مواقع عسكرية قرب الحدود السورية العراقية شرق البلاد، وأسفرت عن مقتل العشرات من المقاتلين العراقيين الذين يقاتلون إلى جانب القوات السورية الحكومية. وقال مسؤول أمريكي وقتها إن واشنطن تعتقد أن إسرائيل المسؤولة عن تلك الضربات.
ويقاتل "حزب الله"، المدعوم من إيران، منذ عام 2013 بشكل علني إلى جانب الجيش السوري وقد ساهم في تغيير المعادلة على الأرض لصالح النظام على جبهات عدة.