الجزائر - جمال كريمي
أنهى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، مساء الثلاثاء، مهام قائد جهاز الشرطة اللواء عبد الغني هامل، وعين خلفاً له لتسيير الجهاز، مدير الدفاع المدني العقيد مصطفى لهبيري.
وتم ذكر اسم قائد اللواء عبد الغني هامل في قضية حجز 701 كغ من الكوكايين قبل أيام من طرف الجيش، حيث تم توقيفه سائق الشخصي في القضية وأودع السجن. وصباح الثلاثاء أدلى اللواء هامل بتصريحات وصفت بأنها نارية حيث قال رداً على أسئلة الصحافة بشأن قضية الكوكايين المحجوز أن التحقيق الأولي الذي يتولاه جهاز الدرك شابته بعض الخروقات وأن الذي يود محاربة الفساد يجب أن يكون نظيفاً، وتحدث عن امتلاكه ملفات سيحيلها للقضاء.
يذكر أن اللواء هامل، كان قبل توليه منصب قائد الشرطة، قائداً للحرس الجمهوري وقائداً لحرس الحدود، وعين قائداً للشرطة بعد اغتيال مسؤولها السابق العقيد علي تونسي في مكتبه على يد قائد الوحدة الجهوية في الشرطة العقيد شعيب ولطاش، والذي أدين بالإعدام فيما نُسب له.
أنهى الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، مساء الثلاثاء، مهام قائد جهاز الشرطة اللواء عبد الغني هامل، وعين خلفاً له لتسيير الجهاز، مدير الدفاع المدني العقيد مصطفى لهبيري.
وتم ذكر اسم قائد اللواء عبد الغني هامل في قضية حجز 701 كغ من الكوكايين قبل أيام من طرف الجيش، حيث تم توقيفه سائق الشخصي في القضية وأودع السجن. وصباح الثلاثاء أدلى اللواء هامل بتصريحات وصفت بأنها نارية حيث قال رداً على أسئلة الصحافة بشأن قضية الكوكايين المحجوز أن التحقيق الأولي الذي يتولاه جهاز الدرك شابته بعض الخروقات وأن الذي يود محاربة الفساد يجب أن يكون نظيفاً، وتحدث عن امتلاكه ملفات سيحيلها للقضاء.
يذكر أن اللواء هامل، كان قبل توليه منصب قائد الشرطة، قائداً للحرس الجمهوري وقائداً لحرس الحدود، وعين قائداً للشرطة بعد اغتيال مسؤولها السابق العقيد علي تونسي في مكتبه على يد قائد الوحدة الجهوية في الشرطة العقيد شعيب ولطاش، والذي أدين بالإعدام فيما نُسب له.