عمان - غدير محمود
ضرب زلزالان كان مركزهما بحيرة طبرية الواقعة على بعد 50 كيلومتراً شمال غرب مدينة إربد، فجر الأربعاء، بقوة 4.2 درجة و 3.2 درجة على مقياس ريختر.
وقال مدير مرصد الزلازل الدكتور محمود القريوتي في تصريحات صحفية "إن الزلزال الأول وقع عند الساعة 4:50 صباحاً بقوة 4.2 درجة على مقياس ريختر وعلى عمق 10 كيلومترات، اعقبه بثماني دقائق وفي نفس المكان زلزال اخر بقوة 3.2 درجة وعلى عمق 10 كيلومترات".
وكان الزلزال الأول كان محسوساً من قبل سكان شمال المملكة خاصة مدينة إربد وما حولها.
وكان مرصد الزلازل، قد سجل يوم 31 أكتوبر 2016 هزتين أرضيتين بقوة 4.2 درجة و3 درجات على مقياس ريختر على مسافة 115 كيلومتراً وعمق 9 كيلومترات جنوب مدينة العقبة على البحر الأحمر.
وتشهد مناطق مختلفة من المملكة خاصة مناطق الجنوب نشاطاً زلزالياً لوقوعها في حفرة الانهدام على الشق السوري الأفريقي ما جعلها عرضة لهزات أرضية نتيجة تحرك الألواح في باطن الأرض.
ضرب زلزالان كان مركزهما بحيرة طبرية الواقعة على بعد 50 كيلومتراً شمال غرب مدينة إربد، فجر الأربعاء، بقوة 4.2 درجة و 3.2 درجة على مقياس ريختر.
وقال مدير مرصد الزلازل الدكتور محمود القريوتي في تصريحات صحفية "إن الزلزال الأول وقع عند الساعة 4:50 صباحاً بقوة 4.2 درجة على مقياس ريختر وعلى عمق 10 كيلومترات، اعقبه بثماني دقائق وفي نفس المكان زلزال اخر بقوة 3.2 درجة وعلى عمق 10 كيلومترات".
وكان الزلزال الأول كان محسوساً من قبل سكان شمال المملكة خاصة مدينة إربد وما حولها.
وكان مرصد الزلازل، قد سجل يوم 31 أكتوبر 2016 هزتين أرضيتين بقوة 4.2 درجة و3 درجات على مقياس ريختر على مسافة 115 كيلومتراً وعمق 9 كيلومترات جنوب مدينة العقبة على البحر الأحمر.
وتشهد مناطق مختلفة من المملكة خاصة مناطق الجنوب نشاطاً زلزالياً لوقوعها في حفرة الانهدام على الشق السوري الأفريقي ما جعلها عرضة لهزات أرضية نتيجة تحرك الألواح في باطن الأرض.