كشف نائب رئيس حركة فتح محمود العالول، عن مبادرة جديدة لإنقاذ الحوار الداخلي الفلسطيني.
وقال العالول لإذاعة "صوت فلسطين"، إن اجتماع اللجنة المركزية للحركة، مساء الأحد، برئاسة الرئيس محمود عباس، سيبحث تطورات الملف السياسي والخطوات المقبلة للقيادة، لإسقاط صفقة القرن والوضع الداخلي للحركة وملف المصالحة.
وأعلن عن اجتماع يلتئم الإثنين مع عدد من قناصل الدول؛ الذين كان لبلادهم دور في الضغط على سلطات الاحتلال لتجميد قرار الهدم مؤقتاً، لبحث الخطوات المقبلة للحيلولة دون هدم التجمع وترحيل أهله.
وشدد العالول على أهمية بقاء هذه التجمعات البدوية التي تشكل سداً منيعاً أمام محاولات الاحتلال للسيطرة على هذه المساحات من الأراضي بهدف الاستيلاء عليها، وضمها ضمن مشروع "E1" الاستيطاني.
من جانب آخر، كشف العالول عن مبادرة جديدة يتم العمل عليها فلسطينياً؛ لإحداث حالة من الحوار الداخلي الفلسطيني على كل المستويات، بما فيها فصائل منظمة التحرير والمستقلين والفصائل الأخرى.
ورحب بأي جهد عربي لدفع المصالحة إلى الأمام، ورأى أن متابعة شؤون أهالي قطاع غزة "مسألة ضرورية" لن يتخلى عنها، وهي قضية سياسية بامتياز، رافضاً سعي أمريكا وسلطات الاحتلال تحويلها لإنسانية.
{{ article.visit_count }}
وقال العالول لإذاعة "صوت فلسطين"، إن اجتماع اللجنة المركزية للحركة، مساء الأحد، برئاسة الرئيس محمود عباس، سيبحث تطورات الملف السياسي والخطوات المقبلة للقيادة، لإسقاط صفقة القرن والوضع الداخلي للحركة وملف المصالحة.
وأعلن عن اجتماع يلتئم الإثنين مع عدد من قناصل الدول؛ الذين كان لبلادهم دور في الضغط على سلطات الاحتلال لتجميد قرار الهدم مؤقتاً، لبحث الخطوات المقبلة للحيلولة دون هدم التجمع وترحيل أهله.
وشدد العالول على أهمية بقاء هذه التجمعات البدوية التي تشكل سداً منيعاً أمام محاولات الاحتلال للسيطرة على هذه المساحات من الأراضي بهدف الاستيلاء عليها، وضمها ضمن مشروع "E1" الاستيطاني.
من جانب آخر، كشف العالول عن مبادرة جديدة يتم العمل عليها فلسطينياً؛ لإحداث حالة من الحوار الداخلي الفلسطيني على كل المستويات، بما فيها فصائل منظمة التحرير والمستقلين والفصائل الأخرى.
ورحب بأي جهد عربي لدفع المصالحة إلى الأمام، ورأى أن متابعة شؤون أهالي قطاع غزة "مسألة ضرورية" لن يتخلى عنها، وهي قضية سياسية بامتياز، رافضاً سعي أمريكا وسلطات الاحتلال تحويلها لإنسانية.