تشهد منطقة حوض اليرموك في القطاع الغربي من ريف درعا استنفاراً، استعداداً لعملية عسكرية واسعة لقوات النظام السوري والميليشيات الموالية لها، على مناطق سيطرة تنظيم داعش، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وكان فصيل "جيش خالد بن الوليد"، المبايع لداعش، نفذ، الثلاثاء، تفجيراً استهدف تجمعاً لقوات النظام في منطقة زيزون غرب درعا.
وبحسب المرصد، فإن قوات النظام استقدمت رتلاً مؤلفاً من عشرات العربات والدبابات من منطقة الصنمين بريف درعا الشمالي، نحو ريف درعا الغربي، فيما رفعت عناصر "داعش" سواتر ترابية على خطوط التماس مع النظام.
وكانت مروحيات النظام ألقت الثلاثاء، مناشير على بلدة الحارة بريف درعا الشمالي الغربي، والتي تضم أعلى تلة في درعا.
وتزامن إلقاء المناشير مع عملية توسيع النظام سيطرته عبر ضمّ مزيد من البلدات إلى نطاق نفوذه داخل محافظة درعا، حيث تمكنت قوات الأسد من السيطرة على 80% من مساحة المحافظة، وفقاً للمرصد.
وكان فصيل "جيش خالد بن الوليد"، المبايع لداعش، نفذ، الثلاثاء، تفجيراً استهدف تجمعاً لقوات النظام في منطقة زيزون غرب درعا.
وبحسب المرصد، فإن قوات النظام استقدمت رتلاً مؤلفاً من عشرات العربات والدبابات من منطقة الصنمين بريف درعا الشمالي، نحو ريف درعا الغربي، فيما رفعت عناصر "داعش" سواتر ترابية على خطوط التماس مع النظام.
وكانت مروحيات النظام ألقت الثلاثاء، مناشير على بلدة الحارة بريف درعا الشمالي الغربي، والتي تضم أعلى تلة في درعا.
وتزامن إلقاء المناشير مع عملية توسيع النظام سيطرته عبر ضمّ مزيد من البلدات إلى نطاق نفوذه داخل محافظة درعا، حيث تمكنت قوات الأسد من السيطرة على 80% من مساحة المحافظة، وفقاً للمرصد.