بيروت - (وكالات): قدرت الأمم المتحدة، الأربعاء، كلفة الدمار في سوريا بعد أكثر من سبع سنوات من حرب مدمرة، بنحو 400 مليار دولار.
وصدر هذا التقدير في ختام اجتماع عقد في بيروت بمشاركة أكثر من 50 خبيراً سورياً ودولياً، بدعوة من اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا التابعة للأمم المتحدة "الإسكوا".
كما قدرت اللجنة "حجم الدمار" بأكثر من 388 مليار دولار، موضحة أن هذا الرقم لا يشمل "الخسائر البشرية"، في إشارة إلى الأشخاص الذين قتلوا بسبب المعارك، أو الأشخاص المهرة الذين تركوا أماكن سكنهم.
وأجبرت الحرب نصف سكان سوريا على الهجرة أو النزوح، في حين قتل أكثر من 350 ألف شخص.
كذلك أوضحت الإسكوا أن تقريراً مفصلاً عن الوضع في سوريا سيصدر في سبتمبر المقبل.
وصدر هذا التقدير في ختام اجتماع عقد في بيروت بمشاركة أكثر من 50 خبيراً سورياً ودولياً، بدعوة من اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا التابعة للأمم المتحدة "الإسكوا".
كما قدرت اللجنة "حجم الدمار" بأكثر من 388 مليار دولار، موضحة أن هذا الرقم لا يشمل "الخسائر البشرية"، في إشارة إلى الأشخاص الذين قتلوا بسبب المعارك، أو الأشخاص المهرة الذين تركوا أماكن سكنهم.
وأجبرت الحرب نصف سكان سوريا على الهجرة أو النزوح، في حين قتل أكثر من 350 ألف شخص.
كذلك أوضحت الإسكوا أن تقريراً مفصلاً عن الوضع في سوريا سيصدر في سبتمبر المقبل.