دبي - (العربية نت): كشفت مصادر عسكرية في محافظة الأنبار، تكرار اعتداء ميليشيات "الحشد الشعبي" على الجيش العراقي على الطريق الدولي الرابط بين بغداد والأردن، وقالت المصادر إن "ميليشيات تابعة لنوري المالكي اعتدت على عناصر من الجيش في الأنبار".
فقد تعرضت نقطة حراسة تابعة للجيش لاعتداء بالضرب من قبل عناصر ميليشيا تعرف بأنصار الله الأوفياء وسرايا الدفاع الوطني، عندما رفضت الامتثال لتعليمات الجيش التي تقضي بعدم المرور ليلا عبر الطريق الدولي الرابط بين بغداد والأردن في محافظة الأنبار.
فيما سجلت حادثة أخرى ضد أحد ضباط الفرقة الأولى والذي تعرض لإهانة رتبته العسكرية وللسبب نفسه.
فضلا عن اعتداءات الميليشيات المستمرة على المسافرين وشاحنات النقل في قضاء الرطبة الحدودي ومصادرة ما بحوزتهم.
والمعروف أن هذه الفصائل تابعة لحزب الدعوة وتتلقى أوامرها من نوري المالكي ومقراتها في منطقة الفلاحات في الفلوجة ومنطقة الجسر الياباني وسط الأنبار وعكاشات على الحدود مع سوريا.
فيما لا تزال قيادة العمليات المشتركة ورئيس الوزراء يلتزمان الصمت بالرغم من تكرار إهانة الجيش.
إلى ذلك، بغداد ليست بمنأى عن هذه الممارسات فشارع فلسطين شرقها كان مسرحا مستمراً لعمليات الخطف والابتزاز والترهيب التي تمارسها ميليشيات عصائب أهل الحق وحزب الله حتى وصف هذا الحي بأنه خارج سلطة الدولة تماماً.
أما من يقود وينفذ هذه العمليات فقد أكدت المصادر أنه المدعو حسين المالكي الملقب بأبو خميني ويتلقى أوامره مباشرة من ممثل خامنئي في العراق المدعو "مجتبى الحسيني"، ويقود مجموعة تتألف من نحو 300 مسلح.
{{ article.visit_count }}
فقد تعرضت نقطة حراسة تابعة للجيش لاعتداء بالضرب من قبل عناصر ميليشيا تعرف بأنصار الله الأوفياء وسرايا الدفاع الوطني، عندما رفضت الامتثال لتعليمات الجيش التي تقضي بعدم المرور ليلا عبر الطريق الدولي الرابط بين بغداد والأردن في محافظة الأنبار.
فيما سجلت حادثة أخرى ضد أحد ضباط الفرقة الأولى والذي تعرض لإهانة رتبته العسكرية وللسبب نفسه.
فضلا عن اعتداءات الميليشيات المستمرة على المسافرين وشاحنات النقل في قضاء الرطبة الحدودي ومصادرة ما بحوزتهم.
والمعروف أن هذه الفصائل تابعة لحزب الدعوة وتتلقى أوامرها من نوري المالكي ومقراتها في منطقة الفلاحات في الفلوجة ومنطقة الجسر الياباني وسط الأنبار وعكاشات على الحدود مع سوريا.
فيما لا تزال قيادة العمليات المشتركة ورئيس الوزراء يلتزمان الصمت بالرغم من تكرار إهانة الجيش.
إلى ذلك، بغداد ليست بمنأى عن هذه الممارسات فشارع فلسطين شرقها كان مسرحا مستمراً لعمليات الخطف والابتزاز والترهيب التي تمارسها ميليشيات عصائب أهل الحق وحزب الله حتى وصف هذا الحي بأنه خارج سلطة الدولة تماماً.
أما من يقود وينفذ هذه العمليات فقد أكدت المصادر أنه المدعو حسين المالكي الملقب بأبو خميني ويتلقى أوامره مباشرة من ممثل خامنئي في العراق المدعو "مجتبى الحسيني"، ويقود مجموعة تتألف من نحو 300 مسلح.