دبي - (العربية نت): فيما تقرر يوم 11 سبتمبر المقبل كموعد جديد مع المتهمين من ميليشيا "حزب الله"، بقتل رئيس الوزراء اللبناني الأسبق، رفيق الحريري، هدد أمين عام ميليشيا "حزب الله"، حسن نصرالله، المطالبين بصدور نتائج محاكمة قتلة الحريري، بعدم اللعب بالنار، وفسر إعلام الميليشيا كلام نصرالله بأن "حريقاً كبيراً سيشعل لبنان والمنطقة".
وتستأنف المحكمة الدولية الخاصة جلساتها طوال أسبوعين للاستماع إلى المرافعات النهائية للأطراف الثلاثة، المدعي العام ومحامي الضحايا ومحامي المتهمين.
وفي خطاب متلفز بمناسبة طرد تنظيم الدولة "داعش" من شرق لبنان، قلل حسن نصرالله من أهمية قرارات المحكمة الدولية، واصفاً ما سوف يصدر عنها أنه "بلا قيمة عند الميليشيا".
وستعقد جلسات المحكمة بأحد المقرات في لايسندايم في ضواحي لاهاي الهولندية، وفيها النقاش النهائي للأدلة ضد المتهمين الأربعة، بعد ثبوت مقتل الخامس، وهو المتهم الأول، مصطفى بدر الدين.
والمتهمون الأربعة هم، سليم عياش، حسين عنيسي، أسد صبرا، وحسن مرعي .
وكانت المحكمة الدولية قد أعلنت في مارس الماضي عن احتمال إدانة رباعي "حزب الله" في الحادثة، تقديراً للأدلة المقدمة من فريق الدفاع.
وقد وصف القاضي في المحكمة، ديفيد ري، اغتيال رفيق الحريري و21 معه بالعمل الإرهابي الصريح لتخويف اللبنانيين، ولا يمكن أن ينفذ إلا على يد جماعة خبيرة.
وتستأنف المحكمة الدولية الخاصة جلساتها طوال أسبوعين للاستماع إلى المرافعات النهائية للأطراف الثلاثة، المدعي العام ومحامي الضحايا ومحامي المتهمين.
وفي خطاب متلفز بمناسبة طرد تنظيم الدولة "داعش" من شرق لبنان، قلل حسن نصرالله من أهمية قرارات المحكمة الدولية، واصفاً ما سوف يصدر عنها أنه "بلا قيمة عند الميليشيا".
وستعقد جلسات المحكمة بأحد المقرات في لايسندايم في ضواحي لاهاي الهولندية، وفيها النقاش النهائي للأدلة ضد المتهمين الأربعة، بعد ثبوت مقتل الخامس، وهو المتهم الأول، مصطفى بدر الدين.
والمتهمون الأربعة هم، سليم عياش، حسين عنيسي، أسد صبرا، وحسن مرعي .
وكانت المحكمة الدولية قد أعلنت في مارس الماضي عن احتمال إدانة رباعي "حزب الله" في الحادثة، تقديراً للأدلة المقدمة من فريق الدفاع.
وقد وصف القاضي في المحكمة، ديفيد ري، اغتيال رفيق الحريري و21 معه بالعمل الإرهابي الصريح لتخويف اللبنانيين، ولا يمكن أن ينفذ إلا على يد جماعة خبيرة.