القدس - (أ ف ب): قال المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخميس إنه سيأخذ إجازة "لتبرئة ساحته" بعد سلسلة من الاتهامات بالتحرش الجنسي.
ويواجه ديفي كيز، المتحدث باسم نتنياهو للإعلام الدولي والذي يظهر في مقابلات تلفزيونية بشكل منتظم، اتهامات في الأيام الأخيرة بالتحرش جنسيا بجوليا سالازار، المرشحة لمقعد ولاية نيويورك الأمريكية في مجلس الشيوخ.
وقال كيز "34 عاما" في بيان "نظراً للاتهامات الكاذبة والمضللة الموجهة لي، ولكي لا أحول الانتباه عن العمل المهم الذي يقوم به رئيس الوزراء، فقد طلبت أخذ إجازة لتبرئة ساحتي".
وأضاف "أنا واثق تماما بأن الحقيقة ستظهر".
وعقب إطلاق سالازار اتهامها ضد كيز، قال موقع "ذا تايمز أوف إسرائيل" الإخباري الخميس أن 11 امرأة أخرى وجهن الاتهام لكيز بممارسة تصرف غير لائق.
وتحدثت 10 من هؤلاء النساء إلى الموقع شرط عدم الكشف عن هويتهن. إلا أن مراسلة صحيفة "وول ستريت جورنال" شايندي رايس اتهمت كيز علنا.
وكتبت على تويتر "هذا الرجل لا يفهم مطلقا كلمة "لا"".
وأضافت "رغم المرات الكثيرة التي قلت له فيها لا، لم يتوقف عن فرض نفسه علي. وتمكنت من الإفلات بسرعة وكانت لحظة قصيرة وغير مريحة ولكنني عرفت عند مغادرتي أنني قابلت أحد المعتدين".
وتعود الاتهامات إلى الأيام التي سبقت تولي كيز منصبه في مكتب نتنياهو في 2016، عندما كان في الولايات المتحدة.
وقبل انضمامه إلى مكتب نتنياهو كان كيز المولود في الولايات المتحدة يعمل مديرا تنفيذيا لمنظمة "أدفانسنغ هيومان رايتس"الحقوقية غير الحكومية التي تهدف إلى مساعدة المنشقين من الدول التي تمارس القمع.
ويواجه ديفي كيز، المتحدث باسم نتنياهو للإعلام الدولي والذي يظهر في مقابلات تلفزيونية بشكل منتظم، اتهامات في الأيام الأخيرة بالتحرش جنسيا بجوليا سالازار، المرشحة لمقعد ولاية نيويورك الأمريكية في مجلس الشيوخ.
وقال كيز "34 عاما" في بيان "نظراً للاتهامات الكاذبة والمضللة الموجهة لي، ولكي لا أحول الانتباه عن العمل المهم الذي يقوم به رئيس الوزراء، فقد طلبت أخذ إجازة لتبرئة ساحتي".
وأضاف "أنا واثق تماما بأن الحقيقة ستظهر".
وعقب إطلاق سالازار اتهامها ضد كيز، قال موقع "ذا تايمز أوف إسرائيل" الإخباري الخميس أن 11 امرأة أخرى وجهن الاتهام لكيز بممارسة تصرف غير لائق.
وتحدثت 10 من هؤلاء النساء إلى الموقع شرط عدم الكشف عن هويتهن. إلا أن مراسلة صحيفة "وول ستريت جورنال" شايندي رايس اتهمت كيز علنا.
وكتبت على تويتر "هذا الرجل لا يفهم مطلقا كلمة "لا"".
وأضافت "رغم المرات الكثيرة التي قلت له فيها لا، لم يتوقف عن فرض نفسه علي. وتمكنت من الإفلات بسرعة وكانت لحظة قصيرة وغير مريحة ولكنني عرفت عند مغادرتي أنني قابلت أحد المعتدين".
وتعود الاتهامات إلى الأيام التي سبقت تولي كيز منصبه في مكتب نتنياهو في 2016، عندما كان في الولايات المتحدة.
وقبل انضمامه إلى مكتب نتنياهو كان كيز المولود في الولايات المتحدة يعمل مديرا تنفيذيا لمنظمة "أدفانسنغ هيومان رايتس"الحقوقية غير الحكومية التي تهدف إلى مساعدة المنشقين من الدول التي تمارس القمع.