أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): قال الجيش الإسرائيلي في بيان، إن ميليشيات "حزب الله" اللبناني نقلت إلى قلب مدينة بيروت مشروع تطوير الصواريخ، معتبرا أن هذه الأنشطة "تعرض المجتمع اللبناني للخطر".
وأضاف الجيش "في العام الأخير يحاول "حزب الله" إقامة بنية تحتية لتحويل صواريخ "أرض أرض" إلى صواريخ دقيقة في حي الأوزاعي المجاور لمطار بيروت الدولي".
وتابع "لقد اتخذ قادة "حزب الله" قرارا بتحويل مركز ثقل مشروع الصواريخ الدقيقة الذي يتعاملون معه منذ فترة إلى المنطقة المدنية في قلب مدينة بيروت".
ونشر الجيش الإسرائيلي صورا قال إنها تعود إلى مواقع الصواريخ التابعة للميليشيات، ومنها ملعب كرة القدم التابع لفريق رياضي مرتبط بها، إضافة إلى موقع مجاور لمطار رفيق الحريري الدولي، وثالث يقع في منطقة المرسى في قلب حي سكني وبجوار، يبعد نحو 500 متر فقط عن مسار الهبوط في المطار
واعتبر "أن كل هذه الأنشطة تعرض المجتمع المدني اللبناني لخطر".
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن "مشروع الصواريخ الدقيقة يجري تنفيذه استنادا إلى خبرة وتكنولوجيا وتمويل وتوجيه إيراني"، لافتا إلى أنه "استهدف في 17 سبتمبر الجاري إحدى محاولات نقل ماكنات مخصصة لتحويل صواريخ إلى دقيقة من سوريا إلى لبنان".
وقال إن "هناك مواقع أخرى في بيروت وخارجها ينشط فيها عناصر "حزب الله" في محاولة مماثلة لإقامة بنية تحتية مخصصة في المستقبل لتخزين أو تحويل صواريخ إلى أخرى دقيقة".
وأضاف أن "إسرائيل تتابع هذه المواقع من خلال أدوات معينة، وهي تتحرك في مواجهته من خلال رد عملياتي متنوع ومن خلال طرق عمل ووسائل مختلفة".
وقال إن هذه الجهود "أدت إلى عدم وجود مصنع فاعل في لبنان يقوم بتحويل أسلحة إلى دقيقة بشكل صناعي حتى يوليو 2018".
وأضاف الجيش "في العام الأخير يحاول "حزب الله" إقامة بنية تحتية لتحويل صواريخ "أرض أرض" إلى صواريخ دقيقة في حي الأوزاعي المجاور لمطار بيروت الدولي".
وتابع "لقد اتخذ قادة "حزب الله" قرارا بتحويل مركز ثقل مشروع الصواريخ الدقيقة الذي يتعاملون معه منذ فترة إلى المنطقة المدنية في قلب مدينة بيروت".
ونشر الجيش الإسرائيلي صورا قال إنها تعود إلى مواقع الصواريخ التابعة للميليشيات، ومنها ملعب كرة القدم التابع لفريق رياضي مرتبط بها، إضافة إلى موقع مجاور لمطار رفيق الحريري الدولي، وثالث يقع في منطقة المرسى في قلب حي سكني وبجوار، يبعد نحو 500 متر فقط عن مسار الهبوط في المطار
واعتبر "أن كل هذه الأنشطة تعرض المجتمع المدني اللبناني لخطر".
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن "مشروع الصواريخ الدقيقة يجري تنفيذه استنادا إلى خبرة وتكنولوجيا وتمويل وتوجيه إيراني"، لافتا إلى أنه "استهدف في 17 سبتمبر الجاري إحدى محاولات نقل ماكنات مخصصة لتحويل صواريخ إلى دقيقة من سوريا إلى لبنان".
وقال إن "هناك مواقع أخرى في بيروت وخارجها ينشط فيها عناصر "حزب الله" في محاولة مماثلة لإقامة بنية تحتية مخصصة في المستقبل لتخزين أو تحويل صواريخ إلى أخرى دقيقة".
وأضاف أن "إسرائيل تتابع هذه المواقع من خلال أدوات معينة، وهي تتحرك في مواجهته من خلال رد عملياتي متنوع ومن خلال طرق عمل ووسائل مختلفة".
وقال إن هذه الجهود "أدت إلى عدم وجود مصنع فاعل في لبنان يقوم بتحويل أسلحة إلى دقيقة بشكل صناعي حتى يوليو 2018".