صنعاء - سرمد عبدالسلام
أطلقت ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران سراح المواطن الفرنسي آلان جوما الذي كان محتجزاً لديها في العاصمة صنعاء منذ نحو 4 أشهر.
وكانت ميليشيا الحوثي قد اعتقلت المواطن الفرنسي في يونيو الماضي بالقرب من سواحل البحر الأحمر بعدما واجه القارب الذي كان يستقله بعض المشاكل الفنية، ثم قامت بنقله إلى أحد سجونها السرية في العاصمة صنعاء.
وسبق أن أعلن مصدر دبلوماسي فرنسي، في سبتمبر الماضي أن بلاده تجري محادثات مع الحوثيين في اليمن لإطلاق سراح مواطن فرنسي محتجز منذ يونيو الماضي، بعد أن واجه قاربه صعوبات بالقرب من ميناء الحديدة الرئيسي بالبلاد.
ونقلت تقارير إعلامية عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في بيان له امتنانه للمساعدة والوساطة التي قدمتها السلطات السعودية وسلطنة عمان ممثلة بالسلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان من أجل إطلاق سراح جوما.
وفي يوليو الماضي أفرج الحوثيون بصفقة مشابهة عن مواطن فرنسي أخر يدعى ماروك عبدالقادر بعد عامين على اختطافه من المناطق الواقعة تحت سيطرة الميليشيات.
وعقب إطلاق سراحه عقد الفرنسي المفرج عنه مؤتمراً صحفياً بمدينة مأرب اليمنية شرق البلاد بعد وصوله إليها، كاشفا تفاصيل اختطافه وصنوف التعذيب الوحشي الذي تعرض له في سجون ميليشيا الحوثي الإرهابية، التي قامت أيضاً بسلبه أمواله والمجوهرات التي كانت بحوزة عائلته.
أطلقت ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران سراح المواطن الفرنسي آلان جوما الذي كان محتجزاً لديها في العاصمة صنعاء منذ نحو 4 أشهر.
وكانت ميليشيا الحوثي قد اعتقلت المواطن الفرنسي في يونيو الماضي بالقرب من سواحل البحر الأحمر بعدما واجه القارب الذي كان يستقله بعض المشاكل الفنية، ثم قامت بنقله إلى أحد سجونها السرية في العاصمة صنعاء.
وسبق أن أعلن مصدر دبلوماسي فرنسي، في سبتمبر الماضي أن بلاده تجري محادثات مع الحوثيين في اليمن لإطلاق سراح مواطن فرنسي محتجز منذ يونيو الماضي، بعد أن واجه قاربه صعوبات بالقرب من ميناء الحديدة الرئيسي بالبلاد.
ونقلت تقارير إعلامية عن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في بيان له امتنانه للمساعدة والوساطة التي قدمتها السلطات السعودية وسلطنة عمان ممثلة بالسلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان من أجل إطلاق سراح جوما.
وفي يوليو الماضي أفرج الحوثيون بصفقة مشابهة عن مواطن فرنسي أخر يدعى ماروك عبدالقادر بعد عامين على اختطافه من المناطق الواقعة تحت سيطرة الميليشيات.
وعقب إطلاق سراحه عقد الفرنسي المفرج عنه مؤتمراً صحفياً بمدينة مأرب اليمنية شرق البلاد بعد وصوله إليها، كاشفا تفاصيل اختطافه وصنوف التعذيب الوحشي الذي تعرض له في سجون ميليشيا الحوثي الإرهابية، التي قامت أيضاً بسلبه أمواله والمجوهرات التي كانت بحوزة عائلته.