دبي - (العربية نت): شكك وفد الحكومة اليمنية الشرعية المشارك في المباحثات اليمنية بالسويد في جدوى اقتراح قدمته الأمم المتحدة ويقتضي تشكيل "كيان مشترك" لإدارة مدينة الحديدة، غرب اليمن، بعد انسحاب الميليشيات المسلحة والقوات العسكرية من المدينة.
وقال عضو وفد الحكومة الشرعية إلى مشاورات السويد، مروان دماج، إن "الاقتراح سيخلق مشاكل قانونية ومؤسساتية ولن يكون قابلاً للتنفيذ بل سيخلق صعوبات إضافية حول مرجعية هذا المجلس وصلاحياته".
وأضاف دماج، في تصريح لقناة "العربية" أن "الحكومة متمسكة بوجوب انسحاب الميليشيات المسلحة من المدينة وتقترح إعادة تموضع القوات المسلحة في معسكراتها وأن تتولى أجهزة الأمن التابعة لوزارة الداخلية إدارة أمن المدينة".
وتتواصل المشاورات حثيثة في ريمبو في السويد بشأن كافة القضايا القائمة وهي إضافة للحديدة، تعز ومطار صنعاء والوضع الاقتصادي والإطار التفاوضي.
وتواصل المشاورات يحيطه حزام من الضغط الدبلوماسي الدولي حيث يتوقع دخول أمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس على خط المشاورات اليمنية في السويد من أجل دفع الطرفين إلى إحراز نتائج ملموسة في الساعات المتبقية منها الخميس.
وقال دبلوماسي غربي إنه "من المهم أن يتفق الجانبان حول النقاط التي يمكن لكليهما تنفيذها وأن لا يقدما وعوداً يصعب عليهما الوفاء بها".
وأوضح الدبلوماسي وهو سفير يشارك في دفع المشاورات "وجوب التزام الطرفين قواعد الاحترام المتبادل" و"محاولة تفادي خطابات التصعيد والتهديد"، حسب تعبيره.
وقال عضو وفد الحكومة الشرعية إلى مشاورات السويد، مروان دماج، إن "الاقتراح سيخلق مشاكل قانونية ومؤسساتية ولن يكون قابلاً للتنفيذ بل سيخلق صعوبات إضافية حول مرجعية هذا المجلس وصلاحياته".
وأضاف دماج، في تصريح لقناة "العربية" أن "الحكومة متمسكة بوجوب انسحاب الميليشيات المسلحة من المدينة وتقترح إعادة تموضع القوات المسلحة في معسكراتها وأن تتولى أجهزة الأمن التابعة لوزارة الداخلية إدارة أمن المدينة".
وتتواصل المشاورات حثيثة في ريمبو في السويد بشأن كافة القضايا القائمة وهي إضافة للحديدة، تعز ومطار صنعاء والوضع الاقتصادي والإطار التفاوضي.
وتواصل المشاورات يحيطه حزام من الضغط الدبلوماسي الدولي حيث يتوقع دخول أمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس على خط المشاورات اليمنية في السويد من أجل دفع الطرفين إلى إحراز نتائج ملموسة في الساعات المتبقية منها الخميس.
وقال دبلوماسي غربي إنه "من المهم أن يتفق الجانبان حول النقاط التي يمكن لكليهما تنفيذها وأن لا يقدما وعوداً يصعب عليهما الوفاء بها".
وأوضح الدبلوماسي وهو سفير يشارك في دفع المشاورات "وجوب التزام الطرفين قواعد الاحترام المتبادل" و"محاولة تفادي خطابات التصعيد والتهديد"، حسب تعبيره.