أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، السبت، أن "ميليشيات الحوثي الإرهابية منعت قافلة مساعدات إغاثية من الخروج ميناء الحديدة باتجاه العاصمة صنعاء"، في تعنت واضح من المتمردين وإصرار على تعطيل اتفاق السويد.
وقال المتحدث الرسمي باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي، إن "الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران، إن القافلة الإغاثية تتبع لإحدى منظمات الأمم المتحدة، وتبلغ حمولتها "32" طناً من الدقيق".
وأوضح المالكي أن "قيادة القوات المشتركة للتحالف أصدرت التصاريح اللازمة بتحرك القافلة الإغاثية وتأمين تحركها من خلال مناطق سيطرة الحكومة الشرعية بالحديدة، بعد استكمال كافة التنسيقات مع الجيش الوطني اليمني".
وأضاف المتحدث أن "الميليشيات الحوثية الإرهابية رفضت خروج القافلة الإغاثية من ميناء الحديدة، وكذلك رفضت تأمين الطريق الآمن إلى صنعاء، مما يمثل تعطيلاً متعمداً وإعاقة للعمل الإغاثي والإنساني".
وأكدت قيادة القوات المشتركة للتحالف "استمرار إصدار التصاريح للمنظمات الإغاثية كافة وتأمين تحركها لرفع معاناة الشعب اليمني، وكذلك دعم كافة الجهود السياسية للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، وما تم التوصل إليه في اتفاق السويد".
وأشارت القوات المشتركة إلى أن "ما تقوم به الميليشيات الحوثية الإرهابية يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والإنساني، ومبادئ العمل الإغاثي وتعطيل ما تم الاتفاق عليه في السويد".
وقال المتحدث الرسمي باسم التحالف العقيد الركن تركي المالكي، إن "الميليشيات الحوثية المدعومة من إيران، إن القافلة الإغاثية تتبع لإحدى منظمات الأمم المتحدة، وتبلغ حمولتها "32" طناً من الدقيق".
وأوضح المالكي أن "قيادة القوات المشتركة للتحالف أصدرت التصاريح اللازمة بتحرك القافلة الإغاثية وتأمين تحركها من خلال مناطق سيطرة الحكومة الشرعية بالحديدة، بعد استكمال كافة التنسيقات مع الجيش الوطني اليمني".
وأضاف المتحدث أن "الميليشيات الحوثية الإرهابية رفضت خروج القافلة الإغاثية من ميناء الحديدة، وكذلك رفضت تأمين الطريق الآمن إلى صنعاء، مما يمثل تعطيلاً متعمداً وإعاقة للعمل الإغاثي والإنساني".
وأكدت قيادة القوات المشتركة للتحالف "استمرار إصدار التصاريح للمنظمات الإغاثية كافة وتأمين تحركها لرفع معاناة الشعب اليمني، وكذلك دعم كافة الجهود السياسية للمبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، وما تم التوصل إليه في اتفاق السويد".
وأشارت القوات المشتركة إلى أن "ما تقوم به الميليشيات الحوثية الإرهابية يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والإنساني، ومبادئ العمل الإغاثي وتعطيل ما تم الاتفاق عليه في السويد".