أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): وضعت احتفالات رأس السنة الشرطة الجزائرية في حالة استنفار، حيث رفعت الإدارات الأمنية حالة التأهب إلى "الدرجة الحمراء"، في كل ولايات البلاد، لضمان مرور هذه الفترة في أمن وسلام.
وتشهد الجزائر والعديد من دول العالم، الاثنين، احتفالات خاصة بمناسبة رأس السنة الميلادية، الأمر الذي يتطلب جهودا وتدابير استثنائية، لتأمين مرورها في أحسن الظروف.
وقال موقع "البلاد" الجزائري إن الدرجة "الحمراء" تقضي بنشر قوات الشرطة والدرك الوطني ووحدات الجيش أمام المنشآت الاستراتيجية الحساسة، خصوصا المواقع التي تشهد توافدا كبيرا من قبل المواطنين والسياح.
وتابع أن وزارتي الدفاع والداخلية وضعت مخططا أمنيا "استثنائيا"، يتضمن عدة إجراءات وترتيبات وقائية، مثل الرفع من عدد الدوريات وتكثيفها في العديد من مناطق الدولة، بهدف ضمان سلامة المواطنين والحفاظ على الأمن العام.
كما تقرر تشديد إجراءات الأمن والمراقبة على كل المراكز الأمنية والعسكرية والمنشآت التابعة لمختلف الأجهزة الأمنية تحسبا لأي عمل إرهابي مفترض.
وباشرت وزارة الداخلية بالتنسيق مع قيادة أركان الجيش والدرك والأمن الوطني، العمل بمخطط أمني جديد، يفرض المزيد من القيود على التنقل في المناطق المحاذية للمراكز الأمنية ونقاط المراقبة والمرتفعات الجبلية المفتوحة.
إلى جانب هذه الخطة، قامت مصالح الشرطة بعمليات مداهمة في عدد من الأحياء، التي تشهد ارتفاعاً في معدل الجريمة لتفادي أي أعمال إجرامية، خصوصاً في الولايات الشمالية.
وتشهد الجزائر والعديد من دول العالم، الاثنين، احتفالات خاصة بمناسبة رأس السنة الميلادية، الأمر الذي يتطلب جهودا وتدابير استثنائية، لتأمين مرورها في أحسن الظروف.
وقال موقع "البلاد" الجزائري إن الدرجة "الحمراء" تقضي بنشر قوات الشرطة والدرك الوطني ووحدات الجيش أمام المنشآت الاستراتيجية الحساسة، خصوصا المواقع التي تشهد توافدا كبيرا من قبل المواطنين والسياح.
وتابع أن وزارتي الدفاع والداخلية وضعت مخططا أمنيا "استثنائيا"، يتضمن عدة إجراءات وترتيبات وقائية، مثل الرفع من عدد الدوريات وتكثيفها في العديد من مناطق الدولة، بهدف ضمان سلامة المواطنين والحفاظ على الأمن العام.
كما تقرر تشديد إجراءات الأمن والمراقبة على كل المراكز الأمنية والعسكرية والمنشآت التابعة لمختلف الأجهزة الأمنية تحسبا لأي عمل إرهابي مفترض.
وباشرت وزارة الداخلية بالتنسيق مع قيادة أركان الجيش والدرك والأمن الوطني، العمل بمخطط أمني جديد، يفرض المزيد من القيود على التنقل في المناطق المحاذية للمراكز الأمنية ونقاط المراقبة والمرتفعات الجبلية المفتوحة.
إلى جانب هذه الخطة، قامت مصالح الشرطة بعمليات مداهمة في عدد من الأحياء، التي تشهد ارتفاعاً في معدل الجريمة لتفادي أي أعمال إجرامية، خصوصاً في الولايات الشمالية.