دبي - (العربية نت): أكد وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الأردني، أيمن الصفدي، "التزام واشنطن بأمن الأردن، ومواجهة التهديدات التي تواجه المنطقة وأهمها تنظيم الدولة "داعش"، وإيران".
ونوه بومبيو إلى "تواصل تعزيز العلاقات بين الدولتين فيما يتعلق بتسوية أزمة سوريا ومكافحة الإرهاب".
وذكر أن "انسحاب القوات الأمريكية من سوريا لن يؤثر على أمن الأردن".
من جانبه، قال وزير الخارجية الأردني إن "الدعم الأمريكي للأردن ساعد المملكة على استضافة ما يقرب من 1.3 مليون لاجئ سوري". وأعلن أن المملكة ستواصل العمل مع واشنطن من أجل تحقيق التسوية في المنطقة بإقامة دولتين.
وتطرق إلى معاناة الأردن من مشاكل مع "سياسة إيران التوسعية في المنطقة".
وقال وزير الخارجية الأردني، "نعمل مع واشنطن على تأمين منطقة التنف وعودة اللاجئين في مخيم الركبان إلى سوريا".
وأشار إلى "استمرار التشاور بين الأردن وأمريكا حول قرار واشنطن سحب قواتها من سوريا".
وشدد على أن "هزيمة "داعش" هدف مشترك لكل من واشنطن وعمّان".
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الثلاثاء قبيل توجهه في جولة شرق أوسطية تستمر 8 أيام، أن بلاده ملتزمة بأمن المنطقة، وبمواجهة أنشطة إيران المزعزعة، و"داعش". ومن المقرر أن تكون البحرين المحطة الثالثة لبومبيو في جولته بالشرق الأوسط.
وقال في تغريدة على حسابه على "تويتر"، مرفقة بصور له ولزوجته سوزان، من قاعدة أندروز الجوية قرب واشنطن، "أتوجه إلى الشرق الأوسط اليوم، لبعث رسالة واضحة للحلفاء والأصدقاء، مفادها أن الولايات المتحدة ملتزمة بمحاربة "داعش"، ومواجهة أنشطة إيران المزعزعة لبلدان المنطقة". وذكر وزير الخارجية الأمريكي أن "الولايات المتحدة لا تضاعف جهودها الدبلوماسية فحسب بل وجهودها التجارية لممارسة ضغط حقيقي على إيران".
وأضاف أن "قرار واشنطن سحب قواتها من سوريا لا يجازف بجهود مواجهة التهديدات في المنطقة والتي وصفها بأنها تنبع من تنظيم الدولة "داعش" وإيران". ويتوجه بومبيو برفقة زوجته إلى الشرق الأوسط في جولة ستقوده إلى 8 دول عربية لإجراء محادثات تركز بشكل خاص على ملفات اليمن وسوريا وإيران. وتستغرق جولة بومبيو 8 أيام يزور خلالها كلاًّ من عمّان والقاهرة والمنامة وأبوظبي والدوحة والرياض ومسقط وأخيراً الكويت.
ونوه بومبيو إلى "تواصل تعزيز العلاقات بين الدولتين فيما يتعلق بتسوية أزمة سوريا ومكافحة الإرهاب".
وذكر أن "انسحاب القوات الأمريكية من سوريا لن يؤثر على أمن الأردن".
من جانبه، قال وزير الخارجية الأردني إن "الدعم الأمريكي للأردن ساعد المملكة على استضافة ما يقرب من 1.3 مليون لاجئ سوري". وأعلن أن المملكة ستواصل العمل مع واشنطن من أجل تحقيق التسوية في المنطقة بإقامة دولتين.
وتطرق إلى معاناة الأردن من مشاكل مع "سياسة إيران التوسعية في المنطقة".
وقال وزير الخارجية الأردني، "نعمل مع واشنطن على تأمين منطقة التنف وعودة اللاجئين في مخيم الركبان إلى سوريا".
وأشار إلى "استمرار التشاور بين الأردن وأمريكا حول قرار واشنطن سحب قواتها من سوريا".
وشدد على أن "هزيمة "داعش" هدف مشترك لكل من واشنطن وعمّان".
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، الثلاثاء قبيل توجهه في جولة شرق أوسطية تستمر 8 أيام، أن بلاده ملتزمة بأمن المنطقة، وبمواجهة أنشطة إيران المزعزعة، و"داعش". ومن المقرر أن تكون البحرين المحطة الثالثة لبومبيو في جولته بالشرق الأوسط.
وقال في تغريدة على حسابه على "تويتر"، مرفقة بصور له ولزوجته سوزان، من قاعدة أندروز الجوية قرب واشنطن، "أتوجه إلى الشرق الأوسط اليوم، لبعث رسالة واضحة للحلفاء والأصدقاء، مفادها أن الولايات المتحدة ملتزمة بمحاربة "داعش"، ومواجهة أنشطة إيران المزعزعة لبلدان المنطقة". وذكر وزير الخارجية الأمريكي أن "الولايات المتحدة لا تضاعف جهودها الدبلوماسية فحسب بل وجهودها التجارية لممارسة ضغط حقيقي على إيران".
وأضاف أن "قرار واشنطن سحب قواتها من سوريا لا يجازف بجهود مواجهة التهديدات في المنطقة والتي وصفها بأنها تنبع من تنظيم الدولة "داعش" وإيران". ويتوجه بومبيو برفقة زوجته إلى الشرق الأوسط في جولة ستقوده إلى 8 دول عربية لإجراء محادثات تركز بشكل خاص على ملفات اليمن وسوريا وإيران. وتستغرق جولة بومبيو 8 أيام يزور خلالها كلاًّ من عمّان والقاهرة والمنامة وأبوظبي والدوحة والرياض ومسقط وأخيراً الكويت.