بيروت - بديع قرحاني
كشف وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال في لبنان رائد خوري أنّ "اجتماعات في القاهرة ستلي القمّة العربية الاقتصادية في بيروت ونتمنّى أن تكون سوريا موجودة في القمّة"، مُشيراً إلى أنّها "ستبحث في بنود سابقة إلى جانب الاقتصاد الرقمي وبيان صادر عن الرئيس ميشال عون بشأن قضية النزوح السوري".
وحول الموقف المعترض على مشاركة ليبيا في القمة، قال في حديث لقناة "إم تي في"، "ملتزمون ومتعاطفون مع قضية اختفاء الإمام موسى الصدر لكنّ هذه القضيّة شيء والقمّة العربية شيء آخر، و لا يمكننا الحديث في هذا الشأن عن "قلوب مليانة" بين الرئيس عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري والفريق المعترض على مشاركة ليبيا فاجأنا"، لافتاً إلى أنّ "التصعيد المرتقب ضد مشاركة ليبيا في القمة العربية ليس لمصلحة لبنان ولدينا علاقات دبلوماسية عادية مع ليبيا".
وأضاف خوري "هناك نوع من التشنّج بين عون وبري وأحد لم يكن رأس حربة في وجه سوريا سوانا ونحن حلفاء مع سوريا حتى آخر الحدود".
وتابع في سياق آخر، "لن نقبل بالتعدّي الإسرائيلي علينا واليوم هناك دولة تجتمع وتتخذ القرارات ولدينا كامل الثقة بخيارات "حزب الله""، مشدداً على أنّ "الرئيس عون وفريقه والوزراء المعنيين لا يمكن أن يحققوا خطوة في محاربة الفساد إن لم يحصل إجماع وطني على هذا الأمر ووزير الدولة لشؤون مكافحة الفساد لا يملك هيكلية ولا سلطة ولا صلاحيات ونحن ضدّ زيادة الضرائب عشوائياً وعلينا أولاً وقف الهدر".
وختم، "لو كنا في نظام ديكتاتوري لكنا وصلنا إلى حلّ في ملف الفساد ونحن ضدّ زيادة الضرائب عشوائياً وعلينا أوّلاً وقف الهدر".
كشف وزير الاقتصاد في حكومة تصريف الأعمال في لبنان رائد خوري أنّ "اجتماعات في القاهرة ستلي القمّة العربية الاقتصادية في بيروت ونتمنّى أن تكون سوريا موجودة في القمّة"، مُشيراً إلى أنّها "ستبحث في بنود سابقة إلى جانب الاقتصاد الرقمي وبيان صادر عن الرئيس ميشال عون بشأن قضية النزوح السوري".
وحول الموقف المعترض على مشاركة ليبيا في القمة، قال في حديث لقناة "إم تي في"، "ملتزمون ومتعاطفون مع قضية اختفاء الإمام موسى الصدر لكنّ هذه القضيّة شيء والقمّة العربية شيء آخر، و لا يمكننا الحديث في هذا الشأن عن "قلوب مليانة" بين الرئيس عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري والفريق المعترض على مشاركة ليبيا فاجأنا"، لافتاً إلى أنّ "التصعيد المرتقب ضد مشاركة ليبيا في القمة العربية ليس لمصلحة لبنان ولدينا علاقات دبلوماسية عادية مع ليبيا".
وأضاف خوري "هناك نوع من التشنّج بين عون وبري وأحد لم يكن رأس حربة في وجه سوريا سوانا ونحن حلفاء مع سوريا حتى آخر الحدود".
وتابع في سياق آخر، "لن نقبل بالتعدّي الإسرائيلي علينا واليوم هناك دولة تجتمع وتتخذ القرارات ولدينا كامل الثقة بخيارات "حزب الله""، مشدداً على أنّ "الرئيس عون وفريقه والوزراء المعنيين لا يمكن أن يحققوا خطوة في محاربة الفساد إن لم يحصل إجماع وطني على هذا الأمر ووزير الدولة لشؤون مكافحة الفساد لا يملك هيكلية ولا سلطة ولا صلاحيات ونحن ضدّ زيادة الضرائب عشوائياً وعلينا أولاً وقف الهدر".
وختم، "لو كنا في نظام ديكتاتوري لكنا وصلنا إلى حلّ في ملف الفساد ونحن ضدّ زيادة الضرائب عشوائياً وعلينا أوّلاً وقف الهدر".