دبي - (العربية نت): أوقفت السلطات السودانية الزميل سعد الدين حسن عن العمل، وسحبت ترخيص عمله الصحافي في السودان.
وقرار السلطات السودانية جاء بعد سلسلة من الاستدعاءات للزميل سعد الدين، وذلك على خلفية تغطيته للاحتجاجات الجارية في السودان منذ أكثر من شهر.
وأفاد مسؤول بوزارة الإعلام السودانية بأن مجلس الإعلام الخارجي، الذي يتعامل مع المنظمات الإعلامية الأجنبية، جمد ترخيص صحافيين أحدهما يعمل بقناة "العربية".
وقال المسؤول إن "مجلس الإعلام الخارجي لديه ملاحظات على أداء مراسل "العربية"، وسيسرى قرار التجميد لحين القيام بمراجعة وضع المراسلين الاثنين".
إلى ذلك، تعهد تجمع المهنيين السودانيين وثلاثة تحالفات معارضة للحكومة، الاثنين، بالاستمرار في الاحتجاجات حتى تحقيق المطالب بتنحي الرئيس عمر البشير.
وأعلن التجمع في بيان عن تسييره موكبين، الثلاثاء، بمنطقة الحاج يوسف شرق الخرطوم ومنطقة أُمبدّة بمدينة أم درمان.
وأشار البيان إلى أن الخميس القادم سيكون مساراً جديدا للثورة، حسب تعبيره، بمشاركة كل مدن وقرى السودان في التظاهرات والمواكب.
من جهة أخرى، وجه النائب العام في السودان، عمر أحمد محمد، رؤساء النيابات باستعجال التحقيقات و التحريات في بلاغات قتلى الاحتجاجات، والاستماع إلى مزيد من الشهود والبحث عن أي معلومات تساعد في التحري.
وقرار السلطات السودانية جاء بعد سلسلة من الاستدعاءات للزميل سعد الدين، وذلك على خلفية تغطيته للاحتجاجات الجارية في السودان منذ أكثر من شهر.
وأفاد مسؤول بوزارة الإعلام السودانية بأن مجلس الإعلام الخارجي، الذي يتعامل مع المنظمات الإعلامية الأجنبية، جمد ترخيص صحافيين أحدهما يعمل بقناة "العربية".
وقال المسؤول إن "مجلس الإعلام الخارجي لديه ملاحظات على أداء مراسل "العربية"، وسيسرى قرار التجميد لحين القيام بمراجعة وضع المراسلين الاثنين".
إلى ذلك، تعهد تجمع المهنيين السودانيين وثلاثة تحالفات معارضة للحكومة، الاثنين، بالاستمرار في الاحتجاجات حتى تحقيق المطالب بتنحي الرئيس عمر البشير.
وأعلن التجمع في بيان عن تسييره موكبين، الثلاثاء، بمنطقة الحاج يوسف شرق الخرطوم ومنطقة أُمبدّة بمدينة أم درمان.
وأشار البيان إلى أن الخميس القادم سيكون مساراً جديدا للثورة، حسب تعبيره، بمشاركة كل مدن وقرى السودان في التظاهرات والمواكب.
من جهة أخرى، وجه النائب العام في السودان، عمر أحمد محمد، رؤساء النيابات باستعجال التحقيقات و التحريات في بلاغات قتلى الاحتجاجات، والاستماع إلى مزيد من الشهود والبحث عن أي معلومات تساعد في التحري.