بيروت - بديع قرحاني
أكد الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، أن "تل أبيب لا تريد خوض حرب مع لبنان، لكنها لن تبقى مكتوفة الأيدي حيال ما يجري على أرض هذا البلد"، مضيفا أنه "لا فرق بين "حزب الله"والدولة اللبنانية".
وأشار ريفلين، من باريس، إلى "الانتهاكات المتكررة للقرار الأممي رقم 1701، وتزويد "حزب الله" بأسلحة متطورة".
وكان ريفلين بحث في باريس مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي سيزور لبنان، الشهر المقبل، "النفوذ الإيراني المتزايد في سوريا ولبنان".
وأبلغ الرئيس الإسرائيلي، ماكرون، بأن تل أبيب "لن تقف مكتوفة الأيدي، إذا ما تعرضت لتهديد من لبنان".
في السياق ذاته، اتهم ريفلين "حزب الله"، مجددا بـ "إقامة مصانع في قلب بيروت لإنتاج القذائف الدقيقة، تحت غطاء مدني وبدعم إيراني"، وعدّ مثل هذا الأمر "نشاطا يشكل خطرا على أمن إسرائيل، التي قد تضطر إلى الرد، الأمر الذي سيجر المنطقة كلها إلى التصعيد، ويضر كثيرا بلبنان".
وفي تهديد، قال الرئيس الإسرائيلي أمام نظيره الفرنسي إن "إسرائيل لا تفرق بين "حزب الله" والدولة اللبنانية"، داعيا ماكرون إلى "ممارسة الضغط المطلوب على الحكومة اللبنانية، لبسط سيادتها وتقويض كل تدخلات إيران و"حزب الله"، التي قد تدفعنا إلى الحرب".
أكد الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، أن "تل أبيب لا تريد خوض حرب مع لبنان، لكنها لن تبقى مكتوفة الأيدي حيال ما يجري على أرض هذا البلد"، مضيفا أنه "لا فرق بين "حزب الله"والدولة اللبنانية".
وأشار ريفلين، من باريس، إلى "الانتهاكات المتكررة للقرار الأممي رقم 1701، وتزويد "حزب الله" بأسلحة متطورة".
وكان ريفلين بحث في باريس مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي سيزور لبنان، الشهر المقبل، "النفوذ الإيراني المتزايد في سوريا ولبنان".
وأبلغ الرئيس الإسرائيلي، ماكرون، بأن تل أبيب "لن تقف مكتوفة الأيدي، إذا ما تعرضت لتهديد من لبنان".
في السياق ذاته، اتهم ريفلين "حزب الله"، مجددا بـ "إقامة مصانع في قلب بيروت لإنتاج القذائف الدقيقة، تحت غطاء مدني وبدعم إيراني"، وعدّ مثل هذا الأمر "نشاطا يشكل خطرا على أمن إسرائيل، التي قد تضطر إلى الرد، الأمر الذي سيجر المنطقة كلها إلى التصعيد، ويضر كثيرا بلبنان".
وفي تهديد، قال الرئيس الإسرائيلي أمام نظيره الفرنسي إن "إسرائيل لا تفرق بين "حزب الله" والدولة اللبنانية"، داعيا ماكرون إلى "ممارسة الضغط المطلوب على الحكومة اللبنانية، لبسط سيادتها وتقويض كل تدخلات إيران و"حزب الله"، التي قد تدفعنا إلى الحرب".