دبي - (العربية نت): قصفت مدفعية الجيش التركي وفصائل المعارضة الموالية لأنقرة، السبت، مناطق الشهباء بريف عفرين.
وحسب مراسل "العربية"، فإن القصف تم بالمدافع الثقيلة، وإن عدداً من القذائف سقطت بين منازل القرية المأهولة بالسكان.
يذكر أن تلك المناطق تقع تحت سيطرة جيش النظام السوري والروس ووحدات حماية الشعب الكردية.
وأجرى وفد عسكري أمني تركي محادثات في العاصمة الروسية موسكو، لبحث خطوات مشتركة في محافظة إدلب شمال غرب سوريا، وسط توقعات بعملية عسكرية مشتركة يعتزم الجانبان تنفيذها ضد جبهة النصرة، التي وسعت مؤخراً من سيطرتها على مناطق هامة هناك.
وبحسب ما نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، عن مصادر روسية مطلعة، فإن موسكو تعمل مع أنقرة على تهيئة الأجواء لإطلاق عملية عسكرية مشتركة في إدلب، مرجحة أن يكون الطرفان يعملان على مناقشة التفاصيل العسكرية والفنية للعملية خلال وجود الوفد العسكري الأمني في موسكو.
وحسب مراسل "العربية"، فإن القصف تم بالمدافع الثقيلة، وإن عدداً من القذائف سقطت بين منازل القرية المأهولة بالسكان.
يذكر أن تلك المناطق تقع تحت سيطرة جيش النظام السوري والروس ووحدات حماية الشعب الكردية.
وأجرى وفد عسكري أمني تركي محادثات في العاصمة الروسية موسكو، لبحث خطوات مشتركة في محافظة إدلب شمال غرب سوريا، وسط توقعات بعملية عسكرية مشتركة يعتزم الجانبان تنفيذها ضد جبهة النصرة، التي وسعت مؤخراً من سيطرتها على مناطق هامة هناك.
وبحسب ما نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية، عن مصادر روسية مطلعة، فإن موسكو تعمل مع أنقرة على تهيئة الأجواء لإطلاق عملية عسكرية مشتركة في إدلب، مرجحة أن يكون الطرفان يعملان على مناقشة التفاصيل العسكرية والفنية للعملية خلال وجود الوفد العسكري الأمني في موسكو.