الباغوز - (وكالات): أعلنت قوات سوريا الديمقراطية، التي تدعمها الولايات المتحدة، استعادة بلدة الباغوز، آخر جيب كان يسيطر عليه تنظيم الدولة "داعش"، شرق سوريا.
وقال المتحدث باسم القوات، مصطفى بالي، عبر حسابه على "تويتر"، "الباغوز تحررت، والنصر العسكري ضد داعش تحقق".
وأعلن القائد العسكري لقوات "سوريا الديمقراطية" مظلوم كوباني أنه "بعد معارك استمرت 5 سنوات هزم داعش في سوريا"، مشيراً إلى أن "الحرب ضد داعش مستمرة حتى القضاء على وجوده كلياً".
وطالب كوباني أنقرة "بالخروج من الأراضي السورية وفي مقدمتها عفرين".
وأكد مقتل أكثر من 11 ألف مقاتل من قوات "سوريا الديمقراطية" في المعارك مع "داعش".
وقال إن "قوات "سوريا الديمقراطية" حررت 52 ألف كيلومتر مربع من الأراضي السورية"، لافتاً إلى أن "الانتصار على "داعش" تم بمساعدة التحالف الدولي".
وأكد قائد قوات "سوريا الديمقراطية"، أنه "يجب محاكمة الدواعش بمحكمة دولية على الأرض التي ارتكبوا عليها جرائمهم".
من جهته أعلن التحالف الدولي أن "تهديد "داعش" للعالم سيستمر عبر أساليبه التخريبية".
وتابع "سنساعد أهالي المناطق المحررة بإعادة الإعمار وبناء المؤسسات الديمقراطية". ودعا تركيا إلى "الكف عن التدخل في شؤون سوريا الداخلية".
وأعلن التحالف الدولي أنه "رغم القضاء على "داعش" في العراق وسوريا علينا التنبه إلى أن الحملة لم تنتهِ".
وأكد التحالف أن "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يشدد على مواصلة العمل للتأكد من القضاء التام على "داعش"".
وقال التحالف إنه "علينا دعم القرار الأممي 2254 لإنهاء الصراع في سوريا".
فيما تساءل المرصد السوري لحقوق الإنسان عن مصير المفقودين والمعتقلين لدى داعش.
وقال المرصد إن ""داعش" مازال يحتفظ بـ250 عنصراً في أحد المواقع في الباغوز".
وكان متحدث باسم قوات "سوريا الديمقراطية"، قال في تصريح خاص مع "العربية" إن "لحظة إعلان القضاء على داعش "لحظة تاريخية"".
وأهدت القوات "الانتصار إلى كل مكونات الشعب السوري"، بحسب تعبير المتحدث.
وأكدت القوات أن داعش لم ينتهِ بل هناك خلايا نائمة.
وأضافت: "لا نستطيع أن نتحمل عبء فلول داعش وحدنا".
وأشارت إلى أن هناك عدداً هائلاً من أطفال ونساء داعش قد يكونون مشروعاً إرهابياً
ً في المستقبل.
وأضافت القوات أنه "إذا لم تستقر سوريا سياسياً وإدارياً فإن داعش قد يظهر مجدداً".
من جهته، أفاد المرصد السوري بأن ""داعش" مازال ناشطاً غرب الفرات".
ونوّه المرصد السوري إلى أن "هناك معلومات استخباراتية سابقة كانت قد أفادت بوجود قادة "داعش" في أنفاق الباغوز".
وكانت قوات "سوريا الديمقراطية" المدعومة من الولايات المتحدة قد أعلنت السبت، أن تنظيم "داعش" مني بالهزيمة النهائية في جيب في الباغوز شرق سوريا، بما ينهي دولة "الخلافة" التي أعلنها التنظيم وامتدت في وقت من الأوقات على مساحة تصل إلى ثلث العراق وسوريا.
وقال مصطفى بالي مدير المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية على "تويتر"، "الباغوز تحررت، والنصر العسكري ضد داعش تحقق".
وكان البيت الأبيض قد أعلن الجمعة أن تنظيم الدولة "داعش"، طرد من آخر معاقله في سوريا.
وتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الانتصارات التي تحققت ضد التنظيم في سوريا والعراق، مستخدماً رسوماً توضح المناطق الواسعة التي كان مسلحو التنظيم يسيطرون عليها في البلدين.
وتمكن تنظيم الدولة "داعش"، عام 2014 من بسط نفوذه على ما يقرب من 8 ملايين شخص في منطقة تبلغ مساحتها 88 ألف كيلومتر مربع، واستطاع أن يجني مليارات الدولارات من عائدات النفط والسرقة والخطف.
وفي النهاية، وعلى إثر معارك طاحنة، تمكنت قوى محلية مدعومة من أطراف دولية من دحر مسلحي التنظيم.
لكن التنظيم لايزال يمثل تهديداً أمنياً كبيراً، إذ إنه قادر على شن هجمات في المنطقة ودول أخرى حول العالم.
وقال المتحدث باسم القوات، مصطفى بالي، عبر حسابه على "تويتر"، "الباغوز تحررت، والنصر العسكري ضد داعش تحقق".
وأعلن القائد العسكري لقوات "سوريا الديمقراطية" مظلوم كوباني أنه "بعد معارك استمرت 5 سنوات هزم داعش في سوريا"، مشيراً إلى أن "الحرب ضد داعش مستمرة حتى القضاء على وجوده كلياً".
وطالب كوباني أنقرة "بالخروج من الأراضي السورية وفي مقدمتها عفرين".
وأكد مقتل أكثر من 11 ألف مقاتل من قوات "سوريا الديمقراطية" في المعارك مع "داعش".
وقال إن "قوات "سوريا الديمقراطية" حررت 52 ألف كيلومتر مربع من الأراضي السورية"، لافتاً إلى أن "الانتصار على "داعش" تم بمساعدة التحالف الدولي".
وأكد قائد قوات "سوريا الديمقراطية"، أنه "يجب محاكمة الدواعش بمحكمة دولية على الأرض التي ارتكبوا عليها جرائمهم".
من جهته أعلن التحالف الدولي أن "تهديد "داعش" للعالم سيستمر عبر أساليبه التخريبية".
وتابع "سنساعد أهالي المناطق المحررة بإعادة الإعمار وبناء المؤسسات الديمقراطية". ودعا تركيا إلى "الكف عن التدخل في شؤون سوريا الداخلية".
وأعلن التحالف الدولي أنه "رغم القضاء على "داعش" في العراق وسوريا علينا التنبه إلى أن الحملة لم تنتهِ".
وأكد التحالف أن "الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يشدد على مواصلة العمل للتأكد من القضاء التام على "داعش"".
وقال التحالف إنه "علينا دعم القرار الأممي 2254 لإنهاء الصراع في سوريا".
فيما تساءل المرصد السوري لحقوق الإنسان عن مصير المفقودين والمعتقلين لدى داعش.
وقال المرصد إن ""داعش" مازال يحتفظ بـ250 عنصراً في أحد المواقع في الباغوز".
وكان متحدث باسم قوات "سوريا الديمقراطية"، قال في تصريح خاص مع "العربية" إن "لحظة إعلان القضاء على داعش "لحظة تاريخية"".
وأهدت القوات "الانتصار إلى كل مكونات الشعب السوري"، بحسب تعبير المتحدث.
وأكدت القوات أن داعش لم ينتهِ بل هناك خلايا نائمة.
وأضافت: "لا نستطيع أن نتحمل عبء فلول داعش وحدنا".
وأشارت إلى أن هناك عدداً هائلاً من أطفال ونساء داعش قد يكونون مشروعاً إرهابياً
ً في المستقبل.
وأضافت القوات أنه "إذا لم تستقر سوريا سياسياً وإدارياً فإن داعش قد يظهر مجدداً".
من جهته، أفاد المرصد السوري بأن ""داعش" مازال ناشطاً غرب الفرات".
ونوّه المرصد السوري إلى أن "هناك معلومات استخباراتية سابقة كانت قد أفادت بوجود قادة "داعش" في أنفاق الباغوز".
وكانت قوات "سوريا الديمقراطية" المدعومة من الولايات المتحدة قد أعلنت السبت، أن تنظيم "داعش" مني بالهزيمة النهائية في جيب في الباغوز شرق سوريا، بما ينهي دولة "الخلافة" التي أعلنها التنظيم وامتدت في وقت من الأوقات على مساحة تصل إلى ثلث العراق وسوريا.
وقال مصطفى بالي مدير المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية على "تويتر"، "الباغوز تحررت، والنصر العسكري ضد داعش تحقق".
وكان البيت الأبيض قد أعلن الجمعة أن تنظيم الدولة "داعش"، طرد من آخر معاقله في سوريا.
وتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الانتصارات التي تحققت ضد التنظيم في سوريا والعراق، مستخدماً رسوماً توضح المناطق الواسعة التي كان مسلحو التنظيم يسيطرون عليها في البلدين.
وتمكن تنظيم الدولة "داعش"، عام 2014 من بسط نفوذه على ما يقرب من 8 ملايين شخص في منطقة تبلغ مساحتها 88 ألف كيلومتر مربع، واستطاع أن يجني مليارات الدولارات من عائدات النفط والسرقة والخطف.
وفي النهاية، وعلى إثر معارك طاحنة، تمكنت قوى محلية مدعومة من أطراف دولية من دحر مسلحي التنظيم.
لكن التنظيم لايزال يمثل تهديداً أمنياً كبيراً، إذ إنه قادر على شن هجمات في المنطقة ودول أخرى حول العالم.