تونس - (وكالات): قال الرئيس العراقي برهم صالح، الأحد، إن بلاده لن تكون ضمن أي محور بالمنطقة، لافتاً إلى أن المبدأ الأساسي في علاقات بغداد الدولية خصوصاً مع جيرانها هو المصالح المشتركة.
وأضاف، خلال كملته بالقمة العربية الـ30 في تونس، أن الجولان المحتل أرض سورية وأن "قضية فلسطين في مقدمة أولويات العرب والعالم الإسلامي".
واعتبر صالح أن "التحديات التي يمر بها العرب خطيرة لكن مواجهتها ممكنة"، مشيراً إلى أن "الأخطار التي تواجه دولنا العربية لا تزال قائمة".
ولفت صالح إلى أن "الانتصار على داعش كان انتصاراً عراقياً بامتياز"، وأن "العراق خرج للتو من حرب ضروس ضد الإرهاب وضحينا بالغالي والنفيس لدحره".
وثمن صالح "دعم أصدقائنا والتحالف الدولي في حربنا على داعش"، مطالباً "بضرورة العمل على تجفيف منابع الإرهاب"، مشيراً إلى أن "هناك أهمية كبيرة للتعاون المشترك لمنع عودة الإرهاب نهائياً".
ولفت إلى أن "الانتصار العسكري ضد "داعش" يجب أن يستكمل بمعالجة جذرية لظاهرتي التطرف والإرهاب وتجفيف مصادر تمويلهما".
وطالب برهم صالح بضرورة "تأمين حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته على ترابه الوطني"، معلنا رفضه قرار ضم الجولان للسيادة الإسرائيلية.
كما طالب الرئيس العراقي بضرورة تسوية المشكلات في سوريا واليمن وليبيا بما يضمن القضاء على التطرف والإرهاب.
وانطلقت أعمال القمة العربية العادية في دورتها الـ30 بتونس، الأحد، بمشاركة 12 زعيما عربيا، يتقدمهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الذي ترأست بلاده القمة السابقة.
وتصدرت قضايا القدس والجولان والتدخلات الإيرانية في المنطقة أجندة القمة العربية التي تلتئم عقب أيام من قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بتبعية الجولان السوري المحتل لإسرائيل.
وأضاف، خلال كملته بالقمة العربية الـ30 في تونس، أن الجولان المحتل أرض سورية وأن "قضية فلسطين في مقدمة أولويات العرب والعالم الإسلامي".
واعتبر صالح أن "التحديات التي يمر بها العرب خطيرة لكن مواجهتها ممكنة"، مشيراً إلى أن "الأخطار التي تواجه دولنا العربية لا تزال قائمة".
ولفت صالح إلى أن "الانتصار على داعش كان انتصاراً عراقياً بامتياز"، وأن "العراق خرج للتو من حرب ضروس ضد الإرهاب وضحينا بالغالي والنفيس لدحره".
وثمن صالح "دعم أصدقائنا والتحالف الدولي في حربنا على داعش"، مطالباً "بضرورة العمل على تجفيف منابع الإرهاب"، مشيراً إلى أن "هناك أهمية كبيرة للتعاون المشترك لمنع عودة الإرهاب نهائياً".
ولفت إلى أن "الانتصار العسكري ضد "داعش" يجب أن يستكمل بمعالجة جذرية لظاهرتي التطرف والإرهاب وتجفيف مصادر تمويلهما".
وطالب برهم صالح بضرورة "تأمين حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته على ترابه الوطني"، معلنا رفضه قرار ضم الجولان للسيادة الإسرائيلية.
كما طالب الرئيس العراقي بضرورة تسوية المشكلات في سوريا واليمن وليبيا بما يضمن القضاء على التطرف والإرهاب.
وانطلقت أعمال القمة العربية العادية في دورتها الـ30 بتونس، الأحد، بمشاركة 12 زعيما عربيا، يتقدمهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، الذي ترأست بلاده القمة السابقة.
وتصدرت قضايا القدس والجولان والتدخلات الإيرانية في المنطقة أجندة القمة العربية التي تلتئم عقب أيام من قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بتبعية الجولان السوري المحتل لإسرائيل.