أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): أعلن الجيش الوطني الليبي، الخميس، استعادة السيطرة على مدينة صرمان، الواقعة غرب طرابلس، وذلك بعد مرور أقل من 24 ساعة على إطلاقه عملية للقضاء على الإرهابيين.
وأفادت مصادر بأن الجيش الوطني الليبي نجح في استعادة صرمان، التي تبعد بنحو 60 كيلومتراً شمال غرب العاصمة طرابلس.
وفي وقت سابق من الخميس، وصلت قوات من الجيش الوطني الليبي إلى موقع إلى الجنوب مباشرة من مدينة غريان، الواقعة جنوبي طرابلس.
وكان الجيش الوطني الليبي قد أعلن، الأربعاء، إطلاق عملية للقضاء على الإرهاب في غرب البلاد، حيث قالت الوحدة الإعلامية للجيش، إن أوامر صدرت للقوات بالتحرك إلى غرب ليبيا لقتال المتطرفين.
وذكر اللواء أحمد المسماري، المتحدث باسم قوات الجيش الوطني الليبي، أن الجيش أعلن النفير العام بعد صدور أوامر من قيادته لمحاربة الإرهاب والجريمة والخارجين على القانون.
وأكد المسماري أيضاً أن ثمانية ألوية أصبحت تحتشد في الجفرة، وأن قوات الجيش ستنتقل إلى مناطق مشرفة على ضواحي طرابلس.
وفي يناير الماضي، شنت قوات الجيش الوطني الليبي هجوماً في جنوب غرب البلاد، بهدف القضاء على "الجماعات الإرهابية والإجرامية" المتواجدة فيه.
ونجح الجيش من خلال إقناع العشائر المحليّة بالانضمام إليه في السيطرة بدون قتال على سبها، كبرى مدن المنطقة وحقل الشرارة النفطي الضخم الواقع إلى الجنوب منها.
وأفادت مصادر بأن الجيش الوطني الليبي نجح في استعادة صرمان، التي تبعد بنحو 60 كيلومتراً شمال غرب العاصمة طرابلس.
وفي وقت سابق من الخميس، وصلت قوات من الجيش الوطني الليبي إلى موقع إلى الجنوب مباشرة من مدينة غريان، الواقعة جنوبي طرابلس.
وكان الجيش الوطني الليبي قد أعلن، الأربعاء، إطلاق عملية للقضاء على الإرهاب في غرب البلاد، حيث قالت الوحدة الإعلامية للجيش، إن أوامر صدرت للقوات بالتحرك إلى غرب ليبيا لقتال المتطرفين.
وذكر اللواء أحمد المسماري، المتحدث باسم قوات الجيش الوطني الليبي، أن الجيش أعلن النفير العام بعد صدور أوامر من قيادته لمحاربة الإرهاب والجريمة والخارجين على القانون.
وأكد المسماري أيضاً أن ثمانية ألوية أصبحت تحتشد في الجفرة، وأن قوات الجيش ستنتقل إلى مناطق مشرفة على ضواحي طرابلس.
وفي يناير الماضي، شنت قوات الجيش الوطني الليبي هجوماً في جنوب غرب البلاد، بهدف القضاء على "الجماعات الإرهابية والإجرامية" المتواجدة فيه.
ونجح الجيش من خلال إقناع العشائر المحليّة بالانضمام إليه في السيطرة بدون قتال على سبها، كبرى مدن المنطقة وحقل الشرارة النفطي الضخم الواقع إلى الجنوب منها.