القاهرة - عصام بدوي
قال أستاذ العلوم السياسية، علي ربيج، إن "الأزمة الجزائرية تحولت من أزمة دستورية إلى أزمة سياسية"، لافتاً إلى أن "الأزمة الآن ترتكز حول إشكالية رئيس الدولة"، مضيفاً "ننتظر مبادرة عبدالقادر بن صالح بالاستقالة لتهدئة الشارع الجزائري".
وأضاف ربيج، خلال مداخلته بالفقرة الإخبارية المذاعة على قناة الغد، التي تبث من القاهرة، أن "الغضب في الشارع الجزائري الآن جاء بسبب تولي عبد القادر بن صالح زمام البلاد هذا الأمر الذي تم رفضه من قبل الحراك الجزائري"، مشيراً إلى أننا "ننتظر مبادرة بن صالح بتقديم استقالته لتهدئة الشارع".
يذكر أن رئيس أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صالح، قال إن المؤسسة العسكرية ستضمن المرحلة الانتقالية لتلبية مطالب الشعب، وأشار في كلمة له إلى تسجيل محاولات لأطراف أجنبية لضرب استقرار البلاد خلال المسيرات.
في سياق متصل، دعا رئيس الأركان الجزائري، الأجهزة القضائية إلى إجراء متابعات قضائية ضد الفاسدين، وأشار إلى أن "ما وصفها بالعصابة تورطت في قضايا فساد ونهب المال العام".
قال أستاذ العلوم السياسية، علي ربيج، إن "الأزمة الجزائرية تحولت من أزمة دستورية إلى أزمة سياسية"، لافتاً إلى أن "الأزمة الآن ترتكز حول إشكالية رئيس الدولة"، مضيفاً "ننتظر مبادرة عبدالقادر بن صالح بالاستقالة لتهدئة الشارع الجزائري".
وأضاف ربيج، خلال مداخلته بالفقرة الإخبارية المذاعة على قناة الغد، التي تبث من القاهرة، أن "الغضب في الشارع الجزائري الآن جاء بسبب تولي عبد القادر بن صالح زمام البلاد هذا الأمر الذي تم رفضه من قبل الحراك الجزائري"، مشيراً إلى أننا "ننتظر مبادرة بن صالح بتقديم استقالته لتهدئة الشارع".
يذكر أن رئيس أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صالح، قال إن المؤسسة العسكرية ستضمن المرحلة الانتقالية لتلبية مطالب الشعب، وأشار في كلمة له إلى تسجيل محاولات لأطراف أجنبية لضرب استقرار البلاد خلال المسيرات.
في سياق متصل، دعا رئيس الأركان الجزائري، الأجهزة القضائية إلى إجراء متابعات قضائية ضد الفاسدين، وأشار إلى أن "ما وصفها بالعصابة تورطت في قضايا فساد ونهب المال العام".