الخرطوم - عبدالناصر الحاج
قالت مصادر مطلعة في ناديي القمة السودانية، الهلال والمريخ، لـ "الوطن" إن "هنالك مطالبات حقيقية من قبل عدد من أندية الدوري الممتاز السوداني، بضرورة تأجيل انطلاقة الدوري الممتاز لكرة القدم والمقرر في 20 أبريل الجاري، إلى وقتٍ لاحق وذلك بسبب الظروف السياسية والأمنية التي تعيشها البلاد هذه الأيام".
وبررت المصادر التي تحدثت لـ"الوطن" بأن "مطالبات الأندية السودانية للجنة المنظمة للدوري الممتاز، تأتي انطلاقاً من التأثيرات السالبة للأحداث المقترنة بحركة الاحتجاجات الشعبية على الإعداد الفني للأندية وغياب كثير من القواعد الجماهيرية للأندية وانصرافها في تتبع حركة الأحداث السياسية التي تسيطر على الساحة السودانية".
وتطورت حركة الاحتجاجات الشعبية في السودان إلى خانة الوصول إلى اعتصام عشرات الآلاف من السودانيين أمام مقر القيادة العامة للجيش السوداني من يوم السادس من أبريل الجاري، تزامناً مع ذكرى الانتفاضة الشعبية في عام 1985 والتي توجت آنذاك بإسقاط نظام المشير الراحل جعفر محمد نميري "1969-1985".
وتجدر الإشارة إلى أن بعض من رموز الكرة السودانية والتي تُحظى بقاعدة عريضة من المعجبين، كانت قد أعلنت في وقت سابق انضمامها وتأييدها لحركة الاحتجاجات السودانية، أمثال الكابتن هيثم مصطفى القائد السابق للمنتخب القومي السوداني والقائد السابق لفريق الكرة بنادي الهلال السوداني، وكذلك كابتن فيصل العجب القائد السابق لفريق الكرة بنادي المريخ السوداني. وقد وجد تعاطف اللاعبين مع المحتجين ثناء وتقديراً كبيراً من قبل الأوساط الرياضية بصورة عامة.
قالت مصادر مطلعة في ناديي القمة السودانية، الهلال والمريخ، لـ "الوطن" إن "هنالك مطالبات حقيقية من قبل عدد من أندية الدوري الممتاز السوداني، بضرورة تأجيل انطلاقة الدوري الممتاز لكرة القدم والمقرر في 20 أبريل الجاري، إلى وقتٍ لاحق وذلك بسبب الظروف السياسية والأمنية التي تعيشها البلاد هذه الأيام".
وبررت المصادر التي تحدثت لـ"الوطن" بأن "مطالبات الأندية السودانية للجنة المنظمة للدوري الممتاز، تأتي انطلاقاً من التأثيرات السالبة للأحداث المقترنة بحركة الاحتجاجات الشعبية على الإعداد الفني للأندية وغياب كثير من القواعد الجماهيرية للأندية وانصرافها في تتبع حركة الأحداث السياسية التي تسيطر على الساحة السودانية".
وتطورت حركة الاحتجاجات الشعبية في السودان إلى خانة الوصول إلى اعتصام عشرات الآلاف من السودانيين أمام مقر القيادة العامة للجيش السوداني من يوم السادس من أبريل الجاري، تزامناً مع ذكرى الانتفاضة الشعبية في عام 1985 والتي توجت آنذاك بإسقاط نظام المشير الراحل جعفر محمد نميري "1969-1985".
وتجدر الإشارة إلى أن بعض من رموز الكرة السودانية والتي تُحظى بقاعدة عريضة من المعجبين، كانت قد أعلنت في وقت سابق انضمامها وتأييدها لحركة الاحتجاجات السودانية، أمثال الكابتن هيثم مصطفى القائد السابق للمنتخب القومي السوداني والقائد السابق لفريق الكرة بنادي الهلال السوداني، وكذلك كابتن فيصل العجب القائد السابق لفريق الكرة بنادي المريخ السوداني. وقد وجد تعاطف اللاعبين مع المحتجين ثناء وتقديراً كبيراً من قبل الأوساط الرياضية بصورة عامة.