دبي - (العربية نت): قال رئيس المجلس العسكري الانتقالي في السودان، عبد الفتاح البرهان، إن "السلطة ستنتقل إلى الشعب في أقرب وقت ممكن".
وانعقد الأربعاء، في القصر الجمهوري بالسودان، الاجتماع الأول للمجلس العسكري الانتقالي برئاسة البرهان.
ورفعت في الاجتماع تقارير اللجان وتم بحث عدد من القضايا المتعلقة بالأوضاع الأمنية والسياسية والاقتصادية بالبلاد.
وتم إصدار عدد من التوجيهات والقرارات الاقتصادية والسياسية.
إلى ذلك، تسلم البرهان رسالة خطية من رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت سلمها له بالقصر الجمهوري الأربعاء، مستشار رئيس دولة الجنوب للشؤون الأمنية توت قلواك تتصل بدعم وتأييد جنوب السودان والرئيس سلفاكير للمجلس العسكري الانتقالي.
وقدم البرهان للوفد شرحاً حول تطورات الأوضاع في البلاد، مؤكداً أن السلطة ستنقل للشعب قريباً.
وشدد البرهان على أهمية تطوير العلاقات في كافة المجالات بين البلدين مع استمرار التعاون الأمني.
بدوره، أوضح مييك أيي دينق وزير رئاسة الجمهورية بجنوب السودان عضو الوفد في تصريحات صحافية الأربعاء، أن الوفد قدم شرحاً لرئيس المجلس العسكري حول جهود الرئيس سلفاكير في إجراء عدد من الاتصالات بالقادة الأفارقة، بغية إعادة النظر في المهلة الممنوحة للسودان من قبل الاتحاد الأفريقي.
وأكد الوفد أن السودان يظل هو الضامن لاتفاقية السلام في جنوب السودان، مشيراً للجهود التي تقوم بها دولة الجنوب بشأن التفاوض مع قطاع الشمال.
وانعقد الأربعاء، في القصر الجمهوري بالسودان، الاجتماع الأول للمجلس العسكري الانتقالي برئاسة البرهان.
ورفعت في الاجتماع تقارير اللجان وتم بحث عدد من القضايا المتعلقة بالأوضاع الأمنية والسياسية والاقتصادية بالبلاد.
وتم إصدار عدد من التوجيهات والقرارات الاقتصادية والسياسية.
إلى ذلك، تسلم البرهان رسالة خطية من رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت سلمها له بالقصر الجمهوري الأربعاء، مستشار رئيس دولة الجنوب للشؤون الأمنية توت قلواك تتصل بدعم وتأييد جنوب السودان والرئيس سلفاكير للمجلس العسكري الانتقالي.
وقدم البرهان للوفد شرحاً حول تطورات الأوضاع في البلاد، مؤكداً أن السلطة ستنقل للشعب قريباً.
وشدد البرهان على أهمية تطوير العلاقات في كافة المجالات بين البلدين مع استمرار التعاون الأمني.
بدوره، أوضح مييك أيي دينق وزير رئاسة الجمهورية بجنوب السودان عضو الوفد في تصريحات صحافية الأربعاء، أن الوفد قدم شرحاً لرئيس المجلس العسكري حول جهود الرئيس سلفاكير في إجراء عدد من الاتصالات بالقادة الأفارقة، بغية إعادة النظر في المهلة الممنوحة للسودان من قبل الاتحاد الأفريقي.
وأكد الوفد أن السودان يظل هو الضامن لاتفاقية السلام في جنوب السودان، مشيراً للجهود التي تقوم بها دولة الجنوب بشأن التفاوض مع قطاع الشمال.