القاهرة – عصام بدوي
قال المحلل السياسي الليبي، إن عبد الباسط بن هامل، إن "زيارة فايز سراج برفقة وزير الداخلية باشا أغا وأسامة جويلي آمر المنطقة العسكرية الغربية جاءت بالتزامن مع الاستهداف بطرابلس"، لافتًا إلى أن "السراج والميليشيات المسلحة قاموا بلعبة خطيرة لاستعطاف الرأي العام والمجتمع الدولي بكذبة أن الجيش يقصف المدنيين".، كاشفا عن أن "هناك تحالف قطري تركي إيطالي لمد ودعم الميليشيات المسلحة بطرابلس".
وأضاف بن هامل، خلال مداخلته بالفقرة الإخبارية المذاعة على قناة "الغد"، التى تبث من القاهرة، أن "الجيش الليبي لم يستخدم القوة المفرطة ضد المدنيين، وأن الشعب الليبي يعيي تماما هذا"، موضحًا أن "علاج الأزمة في ليبيا ستكون بالحوار".
وكشف المحلل السياسي الليبي، خلال مداخلته، عن أن "هناك تحالف قطري تركي إيطالي لمد ودعم الجماعات المسلحة بطرابلس".
يذكر أن الحكومة الإيطالية، أعلنت أن "خطر تسلل إرهابيين من ليبيا إلى سفن المهاجرين أصبح مؤكدا".
وقال وزير الداخلية الإيطالي، ان "بلاده لن تسمح برسو سفن المهاجرين في موانئها بعدما بات مؤكدا تسلل إرهابيين إليها، في وقت تتواصل فيه معارك طرابلس بين الجيش الوطني الليبي وقوات المجلس الرئاسي والجماعات المسلحة الموالية له"، يأتي هذا بينما دعت الأمم المتحدة مجدداً إلى هدنة إنسانية في طرابلس، تسمح بوصول المساعدات الإغاثية للمحاصرين.
{{ article.visit_count }}
قال المحلل السياسي الليبي، إن عبد الباسط بن هامل، إن "زيارة فايز سراج برفقة وزير الداخلية باشا أغا وأسامة جويلي آمر المنطقة العسكرية الغربية جاءت بالتزامن مع الاستهداف بطرابلس"، لافتًا إلى أن "السراج والميليشيات المسلحة قاموا بلعبة خطيرة لاستعطاف الرأي العام والمجتمع الدولي بكذبة أن الجيش يقصف المدنيين".، كاشفا عن أن "هناك تحالف قطري تركي إيطالي لمد ودعم الميليشيات المسلحة بطرابلس".
وأضاف بن هامل، خلال مداخلته بالفقرة الإخبارية المذاعة على قناة "الغد"، التى تبث من القاهرة، أن "الجيش الليبي لم يستخدم القوة المفرطة ضد المدنيين، وأن الشعب الليبي يعيي تماما هذا"، موضحًا أن "علاج الأزمة في ليبيا ستكون بالحوار".
وكشف المحلل السياسي الليبي، خلال مداخلته، عن أن "هناك تحالف قطري تركي إيطالي لمد ودعم الجماعات المسلحة بطرابلس".
يذكر أن الحكومة الإيطالية، أعلنت أن "خطر تسلل إرهابيين من ليبيا إلى سفن المهاجرين أصبح مؤكدا".
وقال وزير الداخلية الإيطالي، ان "بلاده لن تسمح برسو سفن المهاجرين في موانئها بعدما بات مؤكدا تسلل إرهابيين إليها، في وقت تتواصل فيه معارك طرابلس بين الجيش الوطني الليبي وقوات المجلس الرئاسي والجماعات المسلحة الموالية له"، يأتي هذا بينما دعت الأمم المتحدة مجدداً إلى هدنة إنسانية في طرابلس، تسمح بوصول المساعدات الإغاثية للمحاصرين.