دبي - (العربية نت): قال قائد الجيش الجزائري، أحمد قايد صالح، الثلاثاء، إن بعض الأحزاب تحاول عرقلة الحوار.
واعتبر صالح "الحوار فرصة جيدة ينبغي التشجيع عليها"، مشيداً بالقضاء لتحركه ضد الكسب غير المشروع.
وانتقد "الظاهرة الغريبة المتمثلة في التحريض على عرقلة عمل مؤسسات الدولة ومنع المسؤولين من أداء مهامهم، وهي تصرفات منافية لقوانين الجمهورية".
وذكر صالح أن استمرار "هذا الوضع ستكون له آثار وخيمة على الاقتصاد الوطني وعلى القدرة الشرائية للمواطنين، لاسيما ونحن على أبواب شهر رمضان الفضيل".
وقال إن "بعض الأصوات التي لا تبغي الخير للجزائر تدعو إلى التعنت والتمسك بنفس المواقف المسبقة، دون الأخذ بعين الاعتبار لكل ما تحقق".
وكشف قائد الجيش أنه "توصلنا إلى معلومات مؤكدة حول التخطيط الخبيث للوصول بالبلاد إلى حالة الانسداد، الذي تعود بوادره إلى سنة 2015، حيث تم كشف خيوط هذه المؤامرة وخلفياتها".
لكنه قال: يوجد الكثير من إطارات الدولة من المخلصين والشرفاء والأوفياء، الحريصين على ضمان استمرارية مؤسسات الدولة وضمان سير الشأن العام".
ويقوم رئيس أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صالح بزيارة عمل وتفتيش إلى الناحية العسكرية الأولى بالبليدة، بينما انطلقت تظاهرات للطلاب كما يحدث كل ثلاثاء في العاصمة ومختلف المدن الجزائرية.
وقد جرت العادة أن يدلي الفريق قايد صالح أثناء زياراته الميدانية بتصريحات لها علاقة بالوضع السياسي في البلاد منذ بداية حراك الجزائر، فأضحت زياراته محطات يستغلها لإذاعة قرارات الجيش المتعلقة بآخر التطورات ونبض الشارع وينتظرها الجزائريون لمعرفة مدى استجاباتها لتطلعاتهم.
{{ article.visit_count }}
واعتبر صالح "الحوار فرصة جيدة ينبغي التشجيع عليها"، مشيداً بالقضاء لتحركه ضد الكسب غير المشروع.
وانتقد "الظاهرة الغريبة المتمثلة في التحريض على عرقلة عمل مؤسسات الدولة ومنع المسؤولين من أداء مهامهم، وهي تصرفات منافية لقوانين الجمهورية".
وذكر صالح أن استمرار "هذا الوضع ستكون له آثار وخيمة على الاقتصاد الوطني وعلى القدرة الشرائية للمواطنين، لاسيما ونحن على أبواب شهر رمضان الفضيل".
وقال إن "بعض الأصوات التي لا تبغي الخير للجزائر تدعو إلى التعنت والتمسك بنفس المواقف المسبقة، دون الأخذ بعين الاعتبار لكل ما تحقق".
وكشف قائد الجيش أنه "توصلنا إلى معلومات مؤكدة حول التخطيط الخبيث للوصول بالبلاد إلى حالة الانسداد، الذي تعود بوادره إلى سنة 2015، حيث تم كشف خيوط هذه المؤامرة وخلفياتها".
لكنه قال: يوجد الكثير من إطارات الدولة من المخلصين والشرفاء والأوفياء، الحريصين على ضمان استمرارية مؤسسات الدولة وضمان سير الشأن العام".
ويقوم رئيس أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صالح بزيارة عمل وتفتيش إلى الناحية العسكرية الأولى بالبليدة، بينما انطلقت تظاهرات للطلاب كما يحدث كل ثلاثاء في العاصمة ومختلف المدن الجزائرية.
وقد جرت العادة أن يدلي الفريق قايد صالح أثناء زياراته الميدانية بتصريحات لها علاقة بالوضع السياسي في البلاد منذ بداية حراك الجزائر، فأضحت زياراته محطات يستغلها لإذاعة قرارات الجيش المتعلقة بآخر التطورات ونبض الشارع وينتظرها الجزائريون لمعرفة مدى استجاباتها لتطلعاتهم.