القاهرة - عصام بدوي
قالت الرئاسة المصرية، إن "اجتماع القمة التشاوري للشركاء الإقليميين للسودان، الذي تستضيفه القاهرة، نجح في الخروج بنتائج إيجابية لصالح الشعب السوداني، من أجل الحفاظ علي وحدة الشعب ومقدراته واستقراره، فضلاً عن الانتقال السلس للمرحلة الانتقالية".
وأكد السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، عقب انتهاء اجتماع القمة التشاورى بشأن السودان، أن "الأحداث بدأت في السودان منذ العام الماضي"، لافتاً إلى أن "موسي فقيه، رئيس مفوضية الاتحاد الافريقي، قام بزيارة مهمة للسودان، ووجد آلاف المواطنين في الشوارع، ومنح المجلس الانتقالي خمسة عشر يوماً لتسليم السلطة لحكومة مدنية".
وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية، إن "الرئيس السيسي قام بدور كبير، ونجح في مد الفترة من خمسة عشر يوما الى ثلاثة أشهر ، حيث وجد الرؤساء الذين حضروا اجتماع القمة أن مدة خمسة عشر يوماً غير كافية ومن ثم، تم التوافق علي مهلة الثلاثة أشهر لتشكيل الحكومة وظهور الملامح المدنية للمرحلة الانتقالية".
وأشار متحدث الرئاسة المصرية إلى أن "الرئيس السيسي عرض التجربة المصرية التي تتشابه مع الأوضاع في السودان وانحياز القوات المسلحة للشعب دائما"، مشدداً على أن "الجميع يسعي للحفاظ على السودان واستقراره ، وأنه تم الاتفاق علي عقد وزراء خارجية الدولة التي حضرت الاجتماع التشاورى بشأن السودان، سلسلة من الاجتماعات للتنسيق، ومتابعة تطورات الأوضاع".
قالت الرئاسة المصرية، إن "اجتماع القمة التشاوري للشركاء الإقليميين للسودان، الذي تستضيفه القاهرة، نجح في الخروج بنتائج إيجابية لصالح الشعب السوداني، من أجل الحفاظ علي وحدة الشعب ومقدراته واستقراره، فضلاً عن الانتقال السلس للمرحلة الانتقالية".
وأكد السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية، عقب انتهاء اجتماع القمة التشاورى بشأن السودان، أن "الأحداث بدأت في السودان منذ العام الماضي"، لافتاً إلى أن "موسي فقيه، رئيس مفوضية الاتحاد الافريقي، قام بزيارة مهمة للسودان، ووجد آلاف المواطنين في الشوارع، ومنح المجلس الانتقالي خمسة عشر يوماً لتسليم السلطة لحكومة مدنية".
وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية، إن "الرئيس السيسي قام بدور كبير، ونجح في مد الفترة من خمسة عشر يوما الى ثلاثة أشهر ، حيث وجد الرؤساء الذين حضروا اجتماع القمة أن مدة خمسة عشر يوماً غير كافية ومن ثم، تم التوافق علي مهلة الثلاثة أشهر لتشكيل الحكومة وظهور الملامح المدنية للمرحلة الانتقالية".
وأشار متحدث الرئاسة المصرية إلى أن "الرئيس السيسي عرض التجربة المصرية التي تتشابه مع الأوضاع في السودان وانحياز القوات المسلحة للشعب دائما"، مشدداً على أن "الجميع يسعي للحفاظ على السودان واستقراره ، وأنه تم الاتفاق علي عقد وزراء خارجية الدولة التي حضرت الاجتماع التشاورى بشأن السودان، سلسلة من الاجتماعات للتنسيق، ومتابعة تطورات الأوضاع".