دبي - (العربية نت): قال تجمع المهنيين الإثنين إن "محاولات تجري لإزالة الترس الموجود قبالة كبري كوبر".
وفي تغريدة على تويتر، اعتبر التجمع "هذه المتاريس هي أحد أهم خطوط أمامنا تم تثبيتها بدماء شهداء وقفوا عليها وشيدوها وقدموا أرواحهم من أجلها"، وفق قوله.
ودعا التجمع جميع الثوار للحضور للقيادة العامة للجيش "لحراسة اعتصامنا وحماية ثورتنا وإبطال المحاولات المتكررة لإزالة المتاريس والتي هي مدخل لفض الاعتصام وتقويض الثورة"، على حد تعبيره.
ومن المتوقع أن يقدم المجلس العسكري الانتقالي رداً مكتوباً على كل ملاحظة قُدمت له، كما أنه من المنتظر أن ينشر المجلس الوثيقة الدستورية المقترحة، الاثنين.
من جانبه، أكد رئيس حزب الأمة القومي السوداني، الصادق المهدي، أنه يرفض التصعيد ضد المجلس العسكري، لافتاً إلى أنه، "علينا أن نفرغ من الفترة الانتقالية للذهاب لانتخابات حرة ونزيهة".
وقال المهدي، في مقابلة مع "العربية"، إن "الرئيس المعزول عمر البشير كان شخصاً دموياً، وفي عهده وقع فساد غير مسبوق.. لن نستطيع أن نطبع مع الأسرة الدولية من دون تسليم البشير للجنائية".
كذلك انتقد ما كانت تقوم به "قوى الحرية والتغيير"، واصفاً ذلك بالعبثية.
ووافق المجلس الانتقالي، الأحد، على مجلسين، أحدهما مجلس "سيادة" بأغلبية مدنية والآخر مجلس "دفاع وأمن" بأغلبية عسكرية.
وفي تغريدة على تويتر، اعتبر التجمع "هذه المتاريس هي أحد أهم خطوط أمامنا تم تثبيتها بدماء شهداء وقفوا عليها وشيدوها وقدموا أرواحهم من أجلها"، وفق قوله.
ودعا التجمع جميع الثوار للحضور للقيادة العامة للجيش "لحراسة اعتصامنا وحماية ثورتنا وإبطال المحاولات المتكررة لإزالة المتاريس والتي هي مدخل لفض الاعتصام وتقويض الثورة"، على حد تعبيره.
ومن المتوقع أن يقدم المجلس العسكري الانتقالي رداً مكتوباً على كل ملاحظة قُدمت له، كما أنه من المنتظر أن ينشر المجلس الوثيقة الدستورية المقترحة، الاثنين.
من جانبه، أكد رئيس حزب الأمة القومي السوداني، الصادق المهدي، أنه يرفض التصعيد ضد المجلس العسكري، لافتاً إلى أنه، "علينا أن نفرغ من الفترة الانتقالية للذهاب لانتخابات حرة ونزيهة".
وقال المهدي، في مقابلة مع "العربية"، إن "الرئيس المعزول عمر البشير كان شخصاً دموياً، وفي عهده وقع فساد غير مسبوق.. لن نستطيع أن نطبع مع الأسرة الدولية من دون تسليم البشير للجنائية".
كذلك انتقد ما كانت تقوم به "قوى الحرية والتغيير"، واصفاً ذلك بالعبثية.
ووافق المجلس الانتقالي، الأحد، على مجلسين، أحدهما مجلس "سيادة" بأغلبية مدنية والآخر مجلس "دفاع وأمن" بأغلبية عسكرية.