القاهرة - عصام بدوي
قال الكاتب والمحلل السياسي، طارق عثمان، إن "العاصمة الخرطوم شهدت شللًا شبه تام في الحياة وذلك بالتزامن مع دعوة قوى إعلان "الحرية والتغيير" إلى العصيان المدني، حيث أغلق محتجون معظم الطرق الرئيسية وعدد كبير من المؤسسات الخاصة والعامة بالخرطوم.
وأضاف عثمان، عبر الفقرة الإخبارية التي تذاع على قناة "الغد"، التي تبث من القاهرة مع الإعلامية درة مختار، أن "الخرطوم الآن تشهد فصلًا جديدًا من التصعيد، وما زال المجلس العسكري صامت عن العصيان خاصة أن العصيان وجد استجابة واسعة من جميع السودانيون على عكس ما توقعه المجلس العسكري السوداني".
وأشار إلى أن "المجلس العسكري الآن يواجه ضغوطا وبالتالي قد تجبره على التنازل وتسليم السلطة للمدنيين".
وأفادت لجنة الأطباء المركزية المُنْضوية ضمن تجمع نقابة المهنيين السودانيين "بمقتل أربعة شبان في اعتداءات بأسلحة نارية وبيضاء، بينما حمل تجمع المهنيين المجلس العسكري المسئولية عن سقوط قتلى".
وتزامن ذلك مع دعوة قوى إعلان الحرية والتغيير إلى العصيان المدني حيث أغلق محتجون معظم الطرق الرئيسية وعدد كبير من المؤسسات الخاصة والعامة بالخرطوم.
قال الكاتب والمحلل السياسي، طارق عثمان، إن "العاصمة الخرطوم شهدت شللًا شبه تام في الحياة وذلك بالتزامن مع دعوة قوى إعلان "الحرية والتغيير" إلى العصيان المدني، حيث أغلق محتجون معظم الطرق الرئيسية وعدد كبير من المؤسسات الخاصة والعامة بالخرطوم.
وأضاف عثمان، عبر الفقرة الإخبارية التي تذاع على قناة "الغد"، التي تبث من القاهرة مع الإعلامية درة مختار، أن "الخرطوم الآن تشهد فصلًا جديدًا من التصعيد، وما زال المجلس العسكري صامت عن العصيان خاصة أن العصيان وجد استجابة واسعة من جميع السودانيون على عكس ما توقعه المجلس العسكري السوداني".
وأشار إلى أن "المجلس العسكري الآن يواجه ضغوطا وبالتالي قد تجبره على التنازل وتسليم السلطة للمدنيين".
وأفادت لجنة الأطباء المركزية المُنْضوية ضمن تجمع نقابة المهنيين السودانيين "بمقتل أربعة شبان في اعتداءات بأسلحة نارية وبيضاء، بينما حمل تجمع المهنيين المجلس العسكري المسئولية عن سقوط قتلى".
وتزامن ذلك مع دعوة قوى إعلان الحرية والتغيير إلى العصيان المدني حيث أغلق محتجون معظم الطرق الرئيسية وعدد كبير من المؤسسات الخاصة والعامة بالخرطوم.