القاهرة - عصام بدوي
قال الكاتب والمحلل السياسي الجزائري، أنس جمعة، إنه "لا يوجد طرف حتى الآن يمثل الحراك الشعبي"، لافتاً إلى أن "شباب الحراك الشعبي أعلنوا رفضهم لكل القوى التي ادعت أنها تمثلهم في تحقيق مطالبهم الواضحة".
وأضاف جمعة، خلال مداخلته الهاتفية بالفقرة الإخبارية المذاعة على قناة "الغد"، التي تبث من القاهرة، أن "اجتماعات النقابات والأحزاب أو العلماء أو الجهات المستقلة ما هي إلا مبادرات لإيجاد حل للأزمة التي تعيشها الجزائر الآن"، موضحاً أنه "لا بد من حوار وطني يجمع كل القوى السياسية لإيجاد حلول للأزمة الحالية".
وأشار المحلل السياسي، إلى أن "الفعاليات الحزبية الجزائرية لا تحل صفة التمثيل للحراك الشعبي"، مشيرًا إلى أنه "من الصعب أن نجد من يمثل الحراك الشعبي في الوقت الراهن".
يذكر أنه بدأ في الجزائر اجتماع لائتلاف المجتمع المدني للانتقال الديمقراطي في الجزائر الذي يضم 85 منظمة وجمعية مجتمع مدني.
وكان الائتلاف قد أصدر بياناً أشار فيه إلى "تصميمه على مواصلة التعبئة داخل الحركة الشعبية من أجل الانتصار لمطالب الشعب"، مؤكداً "ضرورة التهدئة وتعزيز الحوار على اعتبار أنه لا يمكن الوصول إلى حل يناسب تطلعات الثورة السلمية إلا بالهدوء والحوار وتغليب المصلحة الوطنية".
قال الكاتب والمحلل السياسي الجزائري، أنس جمعة، إنه "لا يوجد طرف حتى الآن يمثل الحراك الشعبي"، لافتاً إلى أن "شباب الحراك الشعبي أعلنوا رفضهم لكل القوى التي ادعت أنها تمثلهم في تحقيق مطالبهم الواضحة".
وأضاف جمعة، خلال مداخلته الهاتفية بالفقرة الإخبارية المذاعة على قناة "الغد"، التي تبث من القاهرة، أن "اجتماعات النقابات والأحزاب أو العلماء أو الجهات المستقلة ما هي إلا مبادرات لإيجاد حل للأزمة التي تعيشها الجزائر الآن"، موضحاً أنه "لا بد من حوار وطني يجمع كل القوى السياسية لإيجاد حلول للأزمة الحالية".
وأشار المحلل السياسي، إلى أن "الفعاليات الحزبية الجزائرية لا تحل صفة التمثيل للحراك الشعبي"، مشيرًا إلى أنه "من الصعب أن نجد من يمثل الحراك الشعبي في الوقت الراهن".
يذكر أنه بدأ في الجزائر اجتماع لائتلاف المجتمع المدني للانتقال الديمقراطي في الجزائر الذي يضم 85 منظمة وجمعية مجتمع مدني.
وكان الائتلاف قد أصدر بياناً أشار فيه إلى "تصميمه على مواصلة التعبئة داخل الحركة الشعبية من أجل الانتصار لمطالب الشعب"، مؤكداً "ضرورة التهدئة وتعزيز الحوار على اعتبار أنه لا يمكن الوصول إلى حل يناسب تطلعات الثورة السلمية إلا بالهدوء والحوار وتغليب المصلحة الوطنية".