دبي - (العربية نت): اعتبر الاتحاد الأوروبي، الاثنين، أن "الانتقال الديمقراطي في السودان ووحدة وازدهار هذا البلد أولويات بالنسبة للقادة الأوروبيين".
واعتبر الاتحاد الأوروبي، في بيان صدر إثر اجتماع لوزراء خارجيته في لوكسمبورغ، أن المجلس العسكري الانتقالي "يتحمل مسؤولية الاعتداءات العنيفة التي جرت في 3 يونيو" إثر فض الاعتصام في الخرطوم.
وشدد البيان على ضرورة "إجراء تحقيق مستقل وشفاف حول أعمال العنف ومحاسبة المسؤولين عن ارتكابها". واعتبر أن "مسؤولية أمن وسلامة السودان تقع عاتق المجلس العسكري الانتقالي".
وعبّر البيان عن "قلق أوروبي شديد إزاء تدهور الأوضاع الإنسانية في السودان"، مشدداً على ضرورة "إزالة كافة العوائق أمام تقديم المساعدات الإنسانية"، حيث إن "أكثر من 8 ملايين سوداني في حاجة للمساعدة الإنسانية".
ودعم الاتحاد الأوروبي نداء الاتحاد الأفريقي لتشكيل سلطة انتقالية بقيادة مدنية في السودان، داعياً لاستئناف المباحثات فوراً بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى التغيير والحرية.
واعتبر الاتحاد أن "تطلعات الشعب السوداني لا تتحقق سوى من خلال انتقال سياسي منظم وسلمي وشامل بقيادة مدنية"، مضيفاً أن "تشكيل سلطة انتقالية مدنية شرط تطبيع العلاقات بين السودان والاتحاد الأوروبي".
واعتبر الاتحاد الأوروبي، في بيان صدر إثر اجتماع لوزراء خارجيته في لوكسمبورغ، أن المجلس العسكري الانتقالي "يتحمل مسؤولية الاعتداءات العنيفة التي جرت في 3 يونيو" إثر فض الاعتصام في الخرطوم.
وشدد البيان على ضرورة "إجراء تحقيق مستقل وشفاف حول أعمال العنف ومحاسبة المسؤولين عن ارتكابها". واعتبر أن "مسؤولية أمن وسلامة السودان تقع عاتق المجلس العسكري الانتقالي".
وعبّر البيان عن "قلق أوروبي شديد إزاء تدهور الأوضاع الإنسانية في السودان"، مشدداً على ضرورة "إزالة كافة العوائق أمام تقديم المساعدات الإنسانية"، حيث إن "أكثر من 8 ملايين سوداني في حاجة للمساعدة الإنسانية".
ودعم الاتحاد الأوروبي نداء الاتحاد الأفريقي لتشكيل سلطة انتقالية بقيادة مدنية في السودان، داعياً لاستئناف المباحثات فوراً بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى التغيير والحرية.
واعتبر الاتحاد أن "تطلعات الشعب السوداني لا تتحقق سوى من خلال انتقال سياسي منظم وسلمي وشامل بقيادة مدنية"، مضيفاً أن "تشكيل سلطة انتقالية مدنية شرط تطبيع العلاقات بين السودان والاتحاد الأوروبي".