القاهرة - (وكالات): هاجم مسلحون ثلاثة حواجز أمنية في منطقة العريش شمال سيناء المصرية في وقت متأخر من ليل الثلاثاء، وأسفر الهجوم عن سقوط 7 قتلى من قوات الأمن بينهم ضابط، تصدوا للهجوم، بالإضافة إلى أربعة من المسلحين.
وأفاد بيان للداخلية المصرية بأن هجمات متزامنة استهدفت منطقة تمركزات قوات الشرطة جنوب غرب العريش، وأسفرت عن مقتل ضابط و6 مجندين، وسقوط أربعة من العناصر المسلحة التي نفذت الهجوم.
وعادة ما يشن مسلحون متشددون هجمات تستهدف حواجز أمنية ورجال من قوات الجيش والشرطة شمال سيناء.
وتقوم قوات الجيش والشرطة المصرية منذ عام 2013 بعملية أمنية واسعة النطاق في شمال سيناء، للقضاء على مسلحين أعلنوا الولاء لتنظيم الدولة الإسلامية تحت اسم "ولاية سيناء".
وقُتل المئات من أفراد الجيش والشرطة في هجمات مماثلة، أعلن مسلحون تابعون لتنظيم الدولة مسؤوليتهم عن كثير منها.
وفي 5 يونيو الجاري، قتل 8 من أفراد الشرطة المصرية بالإضافة إلى 14 مسلحاً إثر استهداف نقطة أمنية غرب مدينة العريش. وفي أعقاب ذلك الهجوم، أعلن تنظيم الدولة "داعش"، مسؤوليته عنه.
وتفرض السلطات المصرية حظرا للتجوال في مناطق العريش، والشيخ زويد، ورفح، منذ نحو 4 سنوات، تزامناً مع العمليات الأمنية التي تشنها قوات الأمن ضد العناصر المسلحة في سيناء.
وأفاد بيان للداخلية المصرية بأن هجمات متزامنة استهدفت منطقة تمركزات قوات الشرطة جنوب غرب العريش، وأسفرت عن مقتل ضابط و6 مجندين، وسقوط أربعة من العناصر المسلحة التي نفذت الهجوم.
وعادة ما يشن مسلحون متشددون هجمات تستهدف حواجز أمنية ورجال من قوات الجيش والشرطة شمال سيناء.
وتقوم قوات الجيش والشرطة المصرية منذ عام 2013 بعملية أمنية واسعة النطاق في شمال سيناء، للقضاء على مسلحين أعلنوا الولاء لتنظيم الدولة الإسلامية تحت اسم "ولاية سيناء".
وقُتل المئات من أفراد الجيش والشرطة في هجمات مماثلة، أعلن مسلحون تابعون لتنظيم الدولة مسؤوليتهم عن كثير منها.
وفي 5 يونيو الجاري، قتل 8 من أفراد الشرطة المصرية بالإضافة إلى 14 مسلحاً إثر استهداف نقطة أمنية غرب مدينة العريش. وفي أعقاب ذلك الهجوم، أعلن تنظيم الدولة "داعش"، مسؤوليته عنه.
وتفرض السلطات المصرية حظرا للتجوال في مناطق العريش، والشيخ زويد، ورفح، منذ نحو 4 سنوات، تزامناً مع العمليات الأمنية التي تشنها قوات الأمن ضد العناصر المسلحة في سيناء.