دبي - (العربية نت): حولت ميليشيات الحوثي الانقلابية في اليمن محافظة ذمار إلى وكر يضم عشرات السجون السرية، في الوقت الذي زجت بآلاف من أبنائها في محارق موت عبثية.
وأفادت مصادر أن ميليشيات الحوثي، الوكر الأكبر لسجونها السرية، حيث تضم ما يقرب من 65 معتقلاً، بينها مبانٍ حكومية وقلاع أثرية، بالإضافة لمنازل سكنية تستخدم كسجون سرية.
وأشار مصدر محلي إلى أن تلك المعتقلات تعج بآلاف المعتقلين والمختطفين، غالبيتهم من أبناء المحافظة، إضافة إلى مختطفين ومختفين قسراً من مدن أخرى، بما في ذلك سياسيون وعسكريون وصحافيون وناشطون حقوقيون، وتمارس الميليشيات بحقهم شتى أنواع التعذيب الوحشي.
وتشير التقارير إلى وجود أكثر من 3 آلاف مختطف ومختفٍ قسرياً في سجون ميليشيات الحوثي بمحافظة ذمار فقط، بينهم 1668 من أبناء ذمار ذاتها.
وتحتل ذمار المركز الثاني من بين المحافظات اليمنية في عدد جرائم الاختطاف والإخفاء القسري التي ارتكبتها الميليشيات الحوثية.
وحسب مصادر فإن ميليشيات الحوثي استحدثت مقبرة رئيسية تم اقتطاعها من أراضي جامعة ذمار ومقبرتين في الشارع العام المؤدي إلى تعز، بجانب أكثر من 20 مقبرة جديدة في "الوشل" و"آنس" و"جبل الشرق" و"الحدأ".
وأفادت مصادر أن ميليشيات الحوثي، الوكر الأكبر لسجونها السرية، حيث تضم ما يقرب من 65 معتقلاً، بينها مبانٍ حكومية وقلاع أثرية، بالإضافة لمنازل سكنية تستخدم كسجون سرية.
وأشار مصدر محلي إلى أن تلك المعتقلات تعج بآلاف المعتقلين والمختطفين، غالبيتهم من أبناء المحافظة، إضافة إلى مختطفين ومختفين قسراً من مدن أخرى، بما في ذلك سياسيون وعسكريون وصحافيون وناشطون حقوقيون، وتمارس الميليشيات بحقهم شتى أنواع التعذيب الوحشي.
وتشير التقارير إلى وجود أكثر من 3 آلاف مختطف ومختفٍ قسرياً في سجون ميليشيات الحوثي بمحافظة ذمار فقط، بينهم 1668 من أبناء ذمار ذاتها.
وتحتل ذمار المركز الثاني من بين المحافظات اليمنية في عدد جرائم الاختطاف والإخفاء القسري التي ارتكبتها الميليشيات الحوثية.
وحسب مصادر فإن ميليشيات الحوثي استحدثت مقبرة رئيسية تم اقتطاعها من أراضي جامعة ذمار ومقبرتين في الشارع العام المؤدي إلى تعز، بجانب أكثر من 20 مقبرة جديدة في "الوشل" و"آنس" و"جبل الشرق" و"الحدأ".