موسكو - رهف جاموس
أفاد مصدر روسي مطلع، لصحيفة "الوطن"، بأن "هناك أموراً إيجابية طرأت، على ملف تشكيل اللجنة الدستورية السورية"، مشيراً إلى "اقتراب موعد الإعلان عنها"، دون أن يحدد وقتاً لذلك.
وقال المصدر "نعم هناك تطورات إيجابية تدعونا للتفاؤل فيما يخص تشكيل اللجنة الدستورية".
وحول موعد الإعلان عنها أشار المصدر إلى أنه "اقترب الموعد إذا استمرت الإيجابية في المباحثات حولها، لكن إعلان موعد محدد لاستكمال تشكيلها لا يمكن تكهنه حالياً".
وقبل أيام اجتمع في مدينة القدس، مستشاري الأمن القومي الإسرائيلي والروسي والأمريكي، برئاسة رئيس حكومة تسيير الأعمال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لبحث الأوضاع في سوريا، وأشارت وسائل إعلام دولية إلى أن الهدف من هذه القمة الثلاثية، هو بحث التواجد الإيراني في سوريا، والحل السياسي للأزمة في هذا البلد.
وكان المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون، توقع أن يتم الاتفاق على تشكيل اللجنة الدستورية الخاصة بسوريا قبل نهاية فصل الصيف الجاري.
يذكر أن قرار إنشاء لجنة دستورية سورية، اتخذ على أساس مؤتمر الحوار الوطني السوري، الذي انعقد نهاية يناير 2018 في مدينة سوتشي، الروسية، التي اجتمع بها، أكثر من 15 ألف سوري، يمثلون مختلف المجموعات السياسية والعرقية والدينية في البلاد واتخذ هذا القرار كنتيجة لهذا المؤتمر.
أفاد مصدر روسي مطلع، لصحيفة "الوطن"، بأن "هناك أموراً إيجابية طرأت، على ملف تشكيل اللجنة الدستورية السورية"، مشيراً إلى "اقتراب موعد الإعلان عنها"، دون أن يحدد وقتاً لذلك.
وقال المصدر "نعم هناك تطورات إيجابية تدعونا للتفاؤل فيما يخص تشكيل اللجنة الدستورية".
وحول موعد الإعلان عنها أشار المصدر إلى أنه "اقترب الموعد إذا استمرت الإيجابية في المباحثات حولها، لكن إعلان موعد محدد لاستكمال تشكيلها لا يمكن تكهنه حالياً".
وقبل أيام اجتمع في مدينة القدس، مستشاري الأمن القومي الإسرائيلي والروسي والأمريكي، برئاسة رئيس حكومة تسيير الأعمال الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، لبحث الأوضاع في سوريا، وأشارت وسائل إعلام دولية إلى أن الهدف من هذه القمة الثلاثية، هو بحث التواجد الإيراني في سوريا، والحل السياسي للأزمة في هذا البلد.
وكان المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا غير بيدرسون، توقع أن يتم الاتفاق على تشكيل اللجنة الدستورية الخاصة بسوريا قبل نهاية فصل الصيف الجاري.
يذكر أن قرار إنشاء لجنة دستورية سورية، اتخذ على أساس مؤتمر الحوار الوطني السوري، الذي انعقد نهاية يناير 2018 في مدينة سوتشي، الروسية، التي اجتمع بها، أكثر من 15 ألف سوري، يمثلون مختلف المجموعات السياسية والعرقية والدينية في البلاد واتخذ هذا القرار كنتيجة لهذا المؤتمر.
