قتل 14 مدنياً، بينهم سبعة أطفال، في قصف صاروخي لقوات النظام على مناطق شمال غربي سوريا، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت.
وذكر المرصد أن طائرات حربية ومروحيات تابعة للنظام نفذت بعد منتصف ليل الجمعة- السبت ضربات جوية على قرية محمبل في محافظة إدلب، ما أدى إلى مقتل 13 شخصاً، بينهم سبعة أطفال.
وقتلت امرأة في ساعة مبكرة، السبت، في قصف صاروخي لقوات النظام على أطراف بلدة خان شيخون جنوب المحافظة، وفق المرصد.
وتتعرض منطقة إدلب ومحيطها، الخاضعة لسيطرة هيئة تحرير الشام وتؤوي نحو ثلاثة ملايين نسمة، لتصعيد في القصف منذ أكثر من شهرين، يترافق مع معارك عنيفة تتركز في ريف حماة الشمالي.
وقتل منذ نهاية أبريل، أكثر من 500 مدني جراء غارات وقصف النظام وروسيا، إضافة إلى 857 من الفصائل المسلحة و722 من قوات النظام والميليشيات التابعة لها، وفق المصدر.
وألحق القصف والغارات منذ نهاية نيسان/أبريل، بحسب الأمم المتحدة، أضراراً بـ25 مرفقاً طبياً على الأقل، و45 مدرسة في ريفي إدلب الجنوبي وحماة الشمالي. كما تعرض مستشفى في بلدة كفرنبل، الخميس، لهجوم هو الثاني خلال شهرين.
وقال مسؤول من الأمم المتحدة، الجمعة، إن "الهجمات وقعت رغم تشارك إحداثيات هذا المستشفى مع أطراف النزاع ضمن مسعى مدروس بعناية لمنع أي هجمات".
وأوضح نائب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية لسوريا، مارك كتس، أنه "من المروع استمرار الهجمات على المناطق المدنية والبنية التحتية المدنية وتواصل النزاع في شمال غرب سوريا".
وتشهد سوريا نزاعاً دامياً تسبب منذ اندلاعه عام 2011 بمقتل أكثر من 370 ألف شخص، وأحدث دماراً هائلاً في البنى التحتية وأدى إلى نزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.
وذكر المرصد أن طائرات حربية ومروحيات تابعة للنظام نفذت بعد منتصف ليل الجمعة- السبت ضربات جوية على قرية محمبل في محافظة إدلب، ما أدى إلى مقتل 13 شخصاً، بينهم سبعة أطفال.
وقتلت امرأة في ساعة مبكرة، السبت، في قصف صاروخي لقوات النظام على أطراف بلدة خان شيخون جنوب المحافظة، وفق المرصد.
وتتعرض منطقة إدلب ومحيطها، الخاضعة لسيطرة هيئة تحرير الشام وتؤوي نحو ثلاثة ملايين نسمة، لتصعيد في القصف منذ أكثر من شهرين، يترافق مع معارك عنيفة تتركز في ريف حماة الشمالي.
وقتل منذ نهاية أبريل، أكثر من 500 مدني جراء غارات وقصف النظام وروسيا، إضافة إلى 857 من الفصائل المسلحة و722 من قوات النظام والميليشيات التابعة لها، وفق المصدر.
وألحق القصف والغارات منذ نهاية نيسان/أبريل، بحسب الأمم المتحدة، أضراراً بـ25 مرفقاً طبياً على الأقل، و45 مدرسة في ريفي إدلب الجنوبي وحماة الشمالي. كما تعرض مستشفى في بلدة كفرنبل، الخميس، لهجوم هو الثاني خلال شهرين.
وقال مسؤول من الأمم المتحدة، الجمعة، إن "الهجمات وقعت رغم تشارك إحداثيات هذا المستشفى مع أطراف النزاع ضمن مسعى مدروس بعناية لمنع أي هجمات".
وأوضح نائب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية لسوريا، مارك كتس، أنه "من المروع استمرار الهجمات على المناطق المدنية والبنية التحتية المدنية وتواصل النزاع في شمال غرب سوريا".
وتشهد سوريا نزاعاً دامياً تسبب منذ اندلاعه عام 2011 بمقتل أكثر من 370 ألف شخص، وأحدث دماراً هائلاً في البنى التحتية وأدى إلى نزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها.