أبوظبي - (وكالات): أعلنت الأرجنتين عن تجميد أصول ميليشيات "حزب الله" اللبناني في البلاد، الخميس، وصنفتها منظمة إرهابية، وذلك في ذكرى هجوم على أراضيها تورط به أفراد من الحزب وأدى إلى مقتل العشرات.
وجاء إعلان الأرجنتين ميليشيات حزب الله منظمة إرهابية في الذكرى الخامسة والعشرين لتفجير وقع في مركز للجالية اليهودية في العاصمة بيونس أيريس وأدى إلى مقتل 85 شخصاً.
وتلقي السلطات الأرجنتينية باللوم في الهجوم الذي وقع في العام 1994 على إيران وميليشيات الحزب المدعومة من طهران، في حين لا يزال الحزب وطهران ينفيان المسؤولية عن الهجوم.
وفي أكتوبر 2006، وجه المدعيان العامان الأرجنتينيان ألبرتو نيسمان ومارسيلو مارتينيز بورغوس الاتهام رسميا إلى حكومة إيران بإعطاء الأوامر إلى ميليشيات حزب الله لتنفيذ التفجير.
وعثر على المدعي العام نيسمان "51 عاماً" ميتا بطلق ناري في الرأس في شقته في بيونيس أيريس في فبراير 2015، وسط اتهامات وجهت آنذاك إلى رئيسة الأرجنتين السابقة كريستينا كيرشنر بالتستر على متورطين في التفجير.
ووجهت محكمة أرجنتينية رسمياً التهمة إلى كيرشنر بالتدخل لمنع محاكمة مسؤولين إيرانيين في قضية تفجير المركز اليهودي في فبراير 2015.
وشهدت الأرجنتين في مارس 1992 تفجيرا استهدف السفارة الإسرائيلية في بيونيس أيريس قتل فيه 29 مدنياً غالبيتهم أرجنتينيون و4 إسرائيليين من بينهم زوجتا القنصل والسكرتير الأول في السفارة.
وتبنت هجوم السفارة جماعة تطلق على نفسها "حركة الجهاد الإسلامي اللبنانية"، التي يشتبه بتحالفها مع إيران، وتشير تقارير أنها انحلت لاحقاً وانضمت إلى ميليشيات حزب الله اللبناني.
وجاء إعلان الأرجنتين ميليشيات حزب الله منظمة إرهابية في الذكرى الخامسة والعشرين لتفجير وقع في مركز للجالية اليهودية في العاصمة بيونس أيريس وأدى إلى مقتل 85 شخصاً.
وتلقي السلطات الأرجنتينية باللوم في الهجوم الذي وقع في العام 1994 على إيران وميليشيات الحزب المدعومة من طهران، في حين لا يزال الحزب وطهران ينفيان المسؤولية عن الهجوم.
وفي أكتوبر 2006، وجه المدعيان العامان الأرجنتينيان ألبرتو نيسمان ومارسيلو مارتينيز بورغوس الاتهام رسميا إلى حكومة إيران بإعطاء الأوامر إلى ميليشيات حزب الله لتنفيذ التفجير.
وعثر على المدعي العام نيسمان "51 عاماً" ميتا بطلق ناري في الرأس في شقته في بيونيس أيريس في فبراير 2015، وسط اتهامات وجهت آنذاك إلى رئيسة الأرجنتين السابقة كريستينا كيرشنر بالتستر على متورطين في التفجير.
ووجهت محكمة أرجنتينية رسمياً التهمة إلى كيرشنر بالتدخل لمنع محاكمة مسؤولين إيرانيين في قضية تفجير المركز اليهودي في فبراير 2015.
وشهدت الأرجنتين في مارس 1992 تفجيرا استهدف السفارة الإسرائيلية في بيونيس أيريس قتل فيه 29 مدنياً غالبيتهم أرجنتينيون و4 إسرائيليين من بينهم زوجتا القنصل والسكرتير الأول في السفارة.
وتبنت هجوم السفارة جماعة تطلق على نفسها "حركة الجهاد الإسلامي اللبنانية"، التي يشتبه بتحالفها مع إيران، وتشير تقارير أنها انحلت لاحقاً وانضمت إلى ميليشيات حزب الله اللبناني.