أبوظبي - (وكالات): ذكرت وكالة أنباء الأناضول الرسمية التركية، الجمعة، أن الجيش والمخابرات تمكنا من"تحييد" المحرض على هجوم أربيل الذي قتل فيه دبلوماسي تركي شمالي العراق.
وقتل شخصان على الأقل، أحدهما الدبلوماسي، عندما أطلق مسلح النار داخل مطعم كان دبلوماسيون أتراك يتناولون فيه الطعام في أربيل عاصمة إقليم كردستان العراق يوم 17 يوليو.
وذكرت الأناضول أن المحرض على الهجوم يدعى أردوغان أونال، وأشارت إلى أنه مسؤول في حزب العمال الكردستاني وإلى أن العملية التي تم قتله فيها نفذت الأربعاء.
وتشير السلطات التركية عامة بلفظ التحييد إلى القتل، لكنه قد يشمل أيضاً الإصابة والاعتقال.
وأضافت الوكالة أن العملية نفذت في منطقة جبال قنديل شمال أربيل، والتي ينشط فيها مسلحون من حزب العمال الكردستاني دون ذكر مزيد من التفاصيل.
وقال مصدر أمني، الخميس، إن الجيش التركي شن ضربتين جويتين شمال العراق وقتل مدبري الهجوم.
وذكرت أجهزة الأمن في كردستان العراق، السبت، أنها اعتقلت شقيق نائبة بالبرلمان التركي من حزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد للاشتباه في أنه خطط للاغتيال، فيما دان الحزب الهجوم على الدبلوماسي.
ووقع إطلاق النار بعد أسابيع من بدء تركيا عملية عسكرية جديدة ضد مسلحين أكراد انفصاليين يتمركزون في شمال العراق.
وتتهم تركيا والحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم في أربيل حزب العمال الكردستاني بالضلوع في حوادث أخرى مرتبطة بتركيا في شمال العراق تشمل اقتحام معسكر للجيش التركي في وقت سابق من العام.
{{ article.visit_count }}
وقتل شخصان على الأقل، أحدهما الدبلوماسي، عندما أطلق مسلح النار داخل مطعم كان دبلوماسيون أتراك يتناولون فيه الطعام في أربيل عاصمة إقليم كردستان العراق يوم 17 يوليو.
وذكرت الأناضول أن المحرض على الهجوم يدعى أردوغان أونال، وأشارت إلى أنه مسؤول في حزب العمال الكردستاني وإلى أن العملية التي تم قتله فيها نفذت الأربعاء.
وتشير السلطات التركية عامة بلفظ التحييد إلى القتل، لكنه قد يشمل أيضاً الإصابة والاعتقال.
وأضافت الوكالة أن العملية نفذت في منطقة جبال قنديل شمال أربيل، والتي ينشط فيها مسلحون من حزب العمال الكردستاني دون ذكر مزيد من التفاصيل.
وقال مصدر أمني، الخميس، إن الجيش التركي شن ضربتين جويتين شمال العراق وقتل مدبري الهجوم.
وذكرت أجهزة الأمن في كردستان العراق، السبت، أنها اعتقلت شقيق نائبة بالبرلمان التركي من حزب الشعوب الديمقراطي الموالي للأكراد للاشتباه في أنه خطط للاغتيال، فيما دان الحزب الهجوم على الدبلوماسي.
ووقع إطلاق النار بعد أسابيع من بدء تركيا عملية عسكرية جديدة ضد مسلحين أكراد انفصاليين يتمركزون في شمال العراق.
وتتهم تركيا والحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم في أربيل حزب العمال الكردستاني بالضلوع في حوادث أخرى مرتبطة بتركيا في شمال العراق تشمل اقتحام معسكر للجيش التركي في وقت سابق من العام.