يجتمع، الاثنين، ممثلو المجلس العسكري الانتقالي الحاكم في السودان وقوى إعلان الحرية والتغيير من أجل وضع اللمسات الأخيرة على الإعلان الدستوري.
وتعد مناقشة مسودة الإعلان الدستوري الخطوة التالية في مسار الحل السياسي بعد توحيد قوى الحرية والتغيير موقفها في أديس أبابا.
وفي حال توصل المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير لاتفاق بشأن هذه المسودة، سيشرع الطرفان في تشكيل مؤسسات الحكم الانتقالي.
وكانت الوساطة الأفريقية قالت لـ"سكاي نيوز عربية" بأنه تم تأجيل الاجتماع الذي كان مقررا بين الطرفين، الأحد إلى الاثنين، بموافقة الطرفين.
وتؤكد جميع الأطراف السودانية أنها معنيّة بالحل، ومتفقة على ضرورة الإنجاز وفق المهل المحددة، لتدخل البلاد الجزء التنفيذي من المرحلة الانتقالية.
ويوصف اجتماع الأثنين، بأنه فني، يليه الثلاثاء، لقاء مرتقب بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير للبت النهائي في المرسوم الدستوري.
ودعا الاتحاد الأفريقي الجانبان إلى التقيد بالجدول الزمني الذي وضعه لجلسات المفاوضات بشأن الإعلان الدستوري، يومي الاثنين والثلاثاء.
وتعد مناقشة مسودة الإعلان الدستوري الخطوة التالية في مسار الحل السياسي بعد توحيد قوى الحرية والتغيير موقفها في أديس أبابا.
وفي حال توصل المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير لاتفاق بشأن هذه المسودة، سيشرع الطرفان في تشكيل مؤسسات الحكم الانتقالي.
وكانت الوساطة الأفريقية قالت لـ"سكاي نيوز عربية" بأنه تم تأجيل الاجتماع الذي كان مقررا بين الطرفين، الأحد إلى الاثنين، بموافقة الطرفين.
وتؤكد جميع الأطراف السودانية أنها معنيّة بالحل، ومتفقة على ضرورة الإنجاز وفق المهل المحددة، لتدخل البلاد الجزء التنفيذي من المرحلة الانتقالية.
ويوصف اجتماع الأثنين، بأنه فني، يليه الثلاثاء، لقاء مرتقب بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير للبت النهائي في المرسوم الدستوري.
ودعا الاتحاد الأفريقي الجانبان إلى التقيد بالجدول الزمني الذي وضعه لجلسات المفاوضات بشأن الإعلان الدستوري، يومي الاثنين والثلاثاء.