أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): أعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي المصرية تشديد إجراءات الرقابة على جميع المنتجات الزراعية المستوردة من الدول التي تنفذ أنشطة نووية.
وقال موقع "المصري اليوم" إن الهدف من هذه الإجراءات الرقابية ضمان توافق هذه المنتجات مع المعايير الدولية المعنية بسلامة الغذاء وخلوها من الملوثات الإشعاعية المحظورة.
وذكر وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، عزالدين أبوستيت، أنه "لا تهاون في قضية سلامة المنتجات الزراعية المستوردة من الخارج".
وأوضح أن الحجر الزراعي المصري يفحص جميع الشحنات من الحبوب "بما فيها القمح الوارد من روسيا"، لضمان خلوها من الآفات الحجرية، التي قد تمثل خطورة على الثروة الزراعية المصرية.
وكلف أبوستيت رئيس الحجر الزراعي المصري، أحمد العطار، بمخاطبة الممثل التجاري المصري في روسيا للتأكد من عدم تأثر المناطق الزراعية في البلاد من آثار الانفجار الأخير، حتى يتسنى اتخاذ أي إجراءات إضافية، إذا لزم الأمر.
ووقع الانفجار، الخميس الماضي، في منشأة عسكرية بمنطقة القطب الشمالي، إلا أن السلطات الروسية انتظرت حتى السبت لكي تقر بأنه نووي، علماً أن الانفجار أدى إلى ارتفاع وجيز في مستوى النشاط الإشعاعي.
وأعلنت وكالة "روساتوم" أن الحادث وقع أثناء اختبار صاروخ على منصة بحرية قبالة سواحل منطقة "أرخانغيلسك" في أقصى الشمال الروسي.
وقال موقع "المصري اليوم" إن الهدف من هذه الإجراءات الرقابية ضمان توافق هذه المنتجات مع المعايير الدولية المعنية بسلامة الغذاء وخلوها من الملوثات الإشعاعية المحظورة.
وذكر وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، عزالدين أبوستيت، أنه "لا تهاون في قضية سلامة المنتجات الزراعية المستوردة من الخارج".
وأوضح أن الحجر الزراعي المصري يفحص جميع الشحنات من الحبوب "بما فيها القمح الوارد من روسيا"، لضمان خلوها من الآفات الحجرية، التي قد تمثل خطورة على الثروة الزراعية المصرية.
وكلف أبوستيت رئيس الحجر الزراعي المصري، أحمد العطار، بمخاطبة الممثل التجاري المصري في روسيا للتأكد من عدم تأثر المناطق الزراعية في البلاد من آثار الانفجار الأخير، حتى يتسنى اتخاذ أي إجراءات إضافية، إذا لزم الأمر.
ووقع الانفجار، الخميس الماضي، في منشأة عسكرية بمنطقة القطب الشمالي، إلا أن السلطات الروسية انتظرت حتى السبت لكي تقر بأنه نووي، علماً أن الانفجار أدى إلى ارتفاع وجيز في مستوى النشاط الإشعاعي.
وأعلنت وكالة "روساتوم" أن الحادث وقع أثناء اختبار صاروخ على منصة بحرية قبالة سواحل منطقة "أرخانغيلسك" في أقصى الشمال الروسي.