أدى الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، الأربعاء، اليمين الدستورية أمام مجلس القضاء، ليصبح بذلك رسميا رئيسا للمجلس السيادي السوداني.
وأدى البرهان اليمين الدستورية في الخرطوم أمام رئيس القضاء المكلف، يحيى أبوشورة.
ويتكون المجلس السيادي من 11 عضوا، 6 من المدنيين و5 من العسكريين.
وسيؤدي كل أعضاء المجلس السيادي، في وقت لاحق القسم أمام البرهان.
وكان الناطق الرسمي باسم المجلس العسكري الانتقالي، الفريق شمس الدين كباشي، كشف صدور مرسوم دستوري لتشكيل المجلس السيادي، مشيرا إلى أن أعضاء المجلس سيؤدون القسم أمام رئيسه، على أن يتم تعيين رئيس الوزراء في اليوم ذاته (الأربعاء).
وكان المجلس العسكري الانتقالي وقوى الحرية والتغيير اتفقا على تشكيل مجلس السيادة المؤلف من 11 عضوا، لقيادة المرحلة الانتقالية، التي ستدوم 39 شهرا.
وسيحل المجلس السيادي محل المجلس العسكري الانتقالي، الذي قاد السلطة بعد الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير في أبريل الماضي.
ومن المقرر أن يستهل السودان خلال شهر سبتمبر المقبل أول اجتماع بين مجلسي السيادة والوزراء.
والسبت الماضي، فتح السودان صفحة جديدة عقب التوقيع النهائي على وثائق المرحلة الانتقالية، التي تمثل بداية جديدة في تاريخ البلاد الحديث.
ووقع الاتفاق نائب رئيس المجلس العسكري السوداني محمد حمدان دقلو، وممثل قوى إعلان الحرية والتغيير، أحمد ربيع.
ويأتي التوقيع النهائي على وثائق المرحلة الانتقالية بعد أسابيع من المفاوضات بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى الحرية والتغيير.
ويتوج التوقيع التاريخي 8 أشهر من الحراك الشعبي ضد نظام الرئيس السابق عمر البشير.
وأدى البرهان اليمين الدستورية في الخرطوم أمام رئيس القضاء المكلف، يحيى أبوشورة.
ويتكون المجلس السيادي من 11 عضوا، 6 من المدنيين و5 من العسكريين.
وسيؤدي كل أعضاء المجلس السيادي، في وقت لاحق القسم أمام البرهان.
وكان الناطق الرسمي باسم المجلس العسكري الانتقالي، الفريق شمس الدين كباشي، كشف صدور مرسوم دستوري لتشكيل المجلس السيادي، مشيرا إلى أن أعضاء المجلس سيؤدون القسم أمام رئيسه، على أن يتم تعيين رئيس الوزراء في اليوم ذاته (الأربعاء).
وكان المجلس العسكري الانتقالي وقوى الحرية والتغيير اتفقا على تشكيل مجلس السيادة المؤلف من 11 عضوا، لقيادة المرحلة الانتقالية، التي ستدوم 39 شهرا.
وسيحل المجلس السيادي محل المجلس العسكري الانتقالي، الذي قاد السلطة بعد الإطاحة بالرئيس السابق عمر البشير في أبريل الماضي.
ومن المقرر أن يستهل السودان خلال شهر سبتمبر المقبل أول اجتماع بين مجلسي السيادة والوزراء.
والسبت الماضي، فتح السودان صفحة جديدة عقب التوقيع النهائي على وثائق المرحلة الانتقالية، التي تمثل بداية جديدة في تاريخ البلاد الحديث.
ووقع الاتفاق نائب رئيس المجلس العسكري السوداني محمد حمدان دقلو، وممثل قوى إعلان الحرية والتغيير، أحمد ربيع.
ويأتي التوقيع النهائي على وثائق المرحلة الانتقالية بعد أسابيع من المفاوضات بين المجلس العسكري الانتقالي وقوى الحرية والتغيير.
ويتوج التوقيع التاريخي 8 أشهر من الحراك الشعبي ضد نظام الرئيس السابق عمر البشير.